الصفحه ٢٢٩ :
ذلك خطأ من الكاتب لكان الواجب أن يكون في كلّ المصاحف غير مصحفنا الذي
كتبه لنا الكاتب الذي أخطأ في
الصفحه ١٥ :
من الواضح أنّه
لا يجوز إسناد عقيدة أو قول إلى طائفة من الطوائف إلّا على ضوء كلمات أكابر علما
الصفحه ١٦ :
كبار علمائها ومشاهير مؤلفيها ، منذ أكثر من ألف عام حتى العصر الأخير.
* يقول الشيخ
محمد بن علي
الصفحه ٢٠ :
* وهو حاصل
كلمات السيد أبي القاسم علي بن طاوس الحلّي المتوفى سنة ٦٦٤ في مواضع من كتابه
القيّم
الصفحه ٢٥٤ :
سورة الفاتحة والمعوّذتين من القرآن. وهو في غاية الصعوبة ، لأنّا إن قلنا
: إنّ النقل المتواتر كان
الصفحه ٣٤٤ :
قال : «وقد كان
أكثر المحدّثين يعرفون صحيح الحديث من سقيمه وثقات النقلة من مجروحيهم ثم يعابون
الصفحه ٣٠ :
بحث عن هذا الموضوع من جميع جوانبه وشيّد أركانه.
* وسيدنا
الاستاذ السيد محمد رضا الگلپايگاني في
الصفحه ٣٨ : فِي النَّارِ
خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِناً يَوْمَ الْقِيامَةِ اعْمَلُوا ما شِئْتُمْ
إِنَّهُ بِما
الصفحه ٢٥٦ : واحد» (١).
أقول : هذه
وجوه التأويل في حديث إنكار ابن مسعود كون الفاتحة والمعوّذتين من القرآن ، ولهم
الصفحه ١٨ :
أنّ العناية بنقل القرآن وضبطه أصدق من العناية بضبط كتاب سيبويه ودواوين
الشعراء».
وقال : «إنّ
الصفحه ٤٣ : متكثرة متواترة ،
وألفاظ مختلفة متنوعة ، عن أكثر من ثلاثين صحابي وصحابية ، وأحد ألفاظه :
«إني تارك فيكم
الصفحه ١١٤ :
ومنه يظهر أنّ
هذه النسبة «إلينا» أي : إلى الطائفة الشيعية قديمة جدّا ، وأنّ ما تلهج به أفواه
بعض
الصفحه ٢٤٧ : أحضروه من
الرقاع المكتوبة ، فطلب البيّنة عليها أنّها كانت كتبت بين يدي رسول الله ، وبإذنه
على ما سمع من
الصفحه ٣٠٦ :
ومنها : ما
ذكره بعضهم من باب نسخ التلاوة : آية الرجم ...
وهذا أيضا من
الأفائك الملصقة بقداسة
الصفحه ٢٥ : مرّ الدهور ،
وهو الحقّ الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من لدن حكيم حميد ،
أنزله