الصفحه ١٦١ : منها سبعين آية ما وجدتها» (٢).
ويفيد الحديث
الأول المنقول عن ابيّ بن كعب أنّه كان يرى أنّ الآيات غير
الصفحه ٢٤٦ : شاهدان. أوّله ابن حجر على أنّ المراد من «الشاهدين» هو «الحفظ
والكتابة» ، وناقش البيهقي في سنده وتبعه ابن
الصفحه ١٠٧ :
فالذي نريد أن
نقوله هنا هو : إنّ احتمال الدسّ والتزوير يدفع حجّية كلّ خبر ، ويمنع من الاعتماد
الصفحه ١٣١ :
استظهار منه ولا دليل عليه ، وإن تمّ فقد تقدم الكلام على ذلك في فصل (الشبهات)
على ضوء أقوال أكابر
الصفحه ١٣٢ :
القرآن عن كلّ أشكال التلاعب ، وقد أوردنا طرفا من كلماتهم في الفصل الأول.
ويؤكّد ما
ذكرناه ـ من أنّه رأي
الصفحه ١٦٠ : وأجزائها ، فمن القسم الأول :
الأحاديث الواردة حول نقصان سورة الأحزاب ، ومنها :
١ ـ ما رواه
الحافظ
الصفحه ٢١٧ :
هذه خلاصة
الطريقة الصحيحة لعلاج هذه الأحاديث ، وعليها المحقّقون من أهل السنّة ، كما سيظهر
في هذا
الصفحه ٢٥٥ :
الصحابة ، وقد صحّ أنّه ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ قرأ بهما في الصلاة.
قال ابن حجر :
فقول من
الصفحه ٣٣٧ :
وبيّنها الشيخ محيي الدين في أول شرح مسلم.
وما يقوله
الناس : إنّ من روى له الشيخان فقد جاز
الصفحه ٦٦ :
وأوّل ما في
هذه الروايات القليلة أنّها مصادمة للضرورة ، ففي كلمات عدّة من أئمة الإمامية
دعوى الضرورة على
الصفحه ٧٧ :
الحديث السادس :
ضعّفه الشيخ
المجلسي (١) ، وأوّله المحدّث الكاشاني في الوافي : على أنّ المراد
من
الصفحه ١٠١ : النمط الجديد
خصوصا الثاني ، وشدّة إنكاره على من أخذه بنيا في شرحيهما على التهذيب والأول في
شرحه على
الصفحه ١٦٣ : سورة كانوا يشبّهونها في الطول والشدّة بسورة براءة ،
ومنها :
ما رواه مسلم
في صحيحه ، والحاكم في
الصفحه ١٧١ : هذه الآية ، وصريح الحديث الأول المخرّج في (الصحيح) : أنّ أبا موسى
كان يحفظ سورة من القرآن الكريم
الصفحه ١٧٣ : نصّه :
«قال عمر لعبد
الرحمن بن عوف : ألم تجد فيما أنزل علينا : «أن جاهدوكما جاهدتم أول مرة» فأنا لا