الصفحه ٦٣ :
قد ذكرنا في
الفصل الأول شطرا من تصريحات كبار علماء الإمامية في القرون المختلفة في أنّ
القرآن
الصفحه ٢٣٥ : ...
جماعة ذهبوا إلى
أبعد من كل هذا ، وقالوا بوضع هذه الأحاديث واختلاقها ، من قبل أعداء الإسلام ...
فيقول
الصفحه ٤٧ : هدى أو نقصان في عمى ، واعلموا أنّه ليس على أحد بعد
القرآن من فاقة ، ولا لأحد قبل القرآن من غنى
الصفحه ١٢٥ :
الباقر عليهالسلام التي أملاها على أبي الجارود في أثناء التفسير ، وذلك
التصرف وقع منه من أوائل
الصفحه ٣٦٥ : .
ونسي قبوله عليهالسلام الجزية من مجوس البحرين وهو أمر مشهور ، ولعلّه ـ رضي
الله عنه ـ قد أخذ من ذلك
الصفحه ٩٤ :
منه حرف» (١).
ويؤيّده : ما
اشتهر من أن الذي جاءهم به كان مشتملا على جميع ما يحتاج إليه الناس
الصفحه ١١٦ : (الاعتقادات) مع العلم بروايته لأخبار التحريف في
كتبه وحتى في (من لا يحضره الفقيه) لخير مانع من التسرع في نسبة
الصفحه ٢٣٣ : الأنباري : إنّ الصحابة هم الأئمّة والقدوة ، فلو وجدوا في المصحف لحنا لما
فوّضوا إصلاحه إلى غيرهم من بعدهم
الصفحه ٣٦٢ : . رواه من الصحابة خمسون نفسا» فذكر أسماءهم.
فالقول المذكور
يناقض الكتاب والسنّة .. ويناقض السير
الصفحه ٢٧ : .
٣ ـ منافاة
التحريف لكون القرآن معجزة.
٤ ـ قوله تعالى
: (لا يَأْتِيهِ
الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا
الصفحه ١٢١ : الحاجة من عبارته كاملة فيما بعد.
ترجمة العاملي
٤ ـ الشيخ محمد
بن الحسن الحر العاملي ، المتوفى في سنة
الصفحه ٢١٥ :
لقد تقدّم ذكر
الأحاديث الدالّة على التحريف ... وعرفت من خلال ذلك أنّ القول بنقصان القرآن مضاف
الصفحه ٣٧٦ :
١٦ ـ الأنوار النعمانية
للسيّد نعمة
الله الجزائري
١٧ ـ الإيقاظ
من
الصفحه ٢٣٧ : المراد : «أخطئوا في الاختيار وما هو الأولى للجمع عليه
من الأحرف السبعة ، لا أنّ الذي كتب خطأ خارج عن
الصفحه ١٠٩ : بحر
العلوم (١٢١٢).
والشيخ كاشف
الغطاء (١٢٢٨).
والسيد الأعرجي
الكاظمي ، شارح الوافية (١٢٢٨