الصفحه ٨١ : ؟
الحديث الثاني عشر :
من روايات
الشيخ الكشي ، وسيأتي الكلام عنها بصورة عامة.
الحديث الثالث عشر :
سنده
الصفحه ١٢٣ : على طول باعه وسعة اطلاعه وعظمة شأنه في الفقه والحديث والرجال وغيرها من
العلوم.
هذا ، مضافا
إلى أنّه
الصفحه ١٣٠ : : هذا هو القرآن الذي أنزله سبحانه ، وردّه
قومه ولم يقبلوه ، وهو الموجود عند المعصوم من ذرّيّته كما دلّت
الصفحه ١٣٥ :
الرجال كثير العلم وفيه أغلاط كثيرة» (١) وقال الشيخ أبو علي الرجالي : «ذكر جملة من مشايخنا أن
كتاب
الصفحه ١٨٢ : ممّا يتلى ويقرأ من القرآن حتى وفاته صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ومقتضى ذلك أن تذكر الآية في القرآن وتحفظ
الصفحه ١٨٣ :
العالمين» (١).
وهذا أيضا ممّا
رواه الشيعة في كتبهم بطرقهم.
حول «آيتين سقطتا من المصحف»
روى
الصفحه ١٩٠ : وأنّ أصحاب المصاحف تلك
كانوا أفضل وأعلم من زيد بن ثابت في علم القرآن ، لا سيّما عبد الله بن مسعود الذي
الصفحه ١٩٧ :
ولقد روى
أحاديث التحريف من أهل السنّة أكثر علمائهم ، من محدّثين ومفسّرين وفقهاء
واصوليّين
الصفحه ٢٠٢ : النحوي ،
صاحب «روح المعاني في تفسير القرآن والسبع المثاني» ، وغيره من المؤلفات (١٢٧٠).
هؤلاء جملة
ممّن
الصفحه ٢٠٥ :
ركعتين وتيقّنت صحّته» (٢).
وعنه : «صنّفت
الجامع من ستمائة ألف حديث في ستّ عشرة سنة وجعلته حجّة فيما
الصفحه ٢٢١ :
يدّعي حروفا كثيرة ...» (١).
ولقد نسب هذا
القول إلى الحشوية من أهل السنّة والجماعة ـ وهم أصحاب
الصفحه ٢٢٤ : سئلت عائشة
عن اللحن الوارد في قوله تعالى : (إِنْ هذانِ
لَساحِرانِ) وقوله عزّ من قائل : (وَالْمُقِيمِينَ
الصفحه ٢٣٢ : في (... حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا ...) : «وكان ابن عبّاس يقرأ : حتى تستأذنوا. ويقول :
تستأنسوا خطأ من
الصفحه ٢٧٧ :
إعراض القوم عن علي في جمع القرآن
لا بدّ قبل
الورود في البحث من أن نقول :
لقد كان أمير
الصفحه ٢٨٠ : قضية حديث الطائر .. فإنّ النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ لمّا أتي إليه طائر مشوي ليأكل منه وقال : «اللهم