الصفحه ٤٤ :
وسلّم بجميع آياته وسوره حتى يصح إطلاق اسم الكتاب عليه ، ولذلك تكرّر ذكر
الكتاب في غير واحد من
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وفي اللحظات الأخيرة من عمره الشريف ، بين صحابته
الحاضرين عنده في تلك الحال.
ومجمل القضية
هو
الصفحه ٥٣ : عليه أحد ـ لا من
القائلين قرّبوا يكتب لكم النبي كتابا ، ولا من غيرهم ـ بأنّ سور القرآن وآياته
متفرقة
الصفحه ٥٧ : كذلك بين المسلمين كما يدل على ذلك كثير من
الأخبار في كتب الفريقين ، ومن ذلك أخبار أمره
الصفحه ٦٩ :
من أخبار التحريف
وبعد ، فلا بأس
بذكر عدد من أهمّ الروايات الموجودة في كتب الإمامية ـ التي ادّعى
الصفحه ٨٩ :
الشبهة الثانية
اختلاف مصحف علي عليهالسلام مع المصحف الموجود
وتفيد طائفة من
أحاديث الشيعة
الصفحه ٩٠ : ذكره جماعة من أنّ القرآن
الكريم كان مجموعا على عهد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولم يكن في عهده
الصفحه ٩١ :
ذهب إليه شيخ المحدّثين الصدوق حيث قال : «وقد نزل من الوحي الذي ليس بقرآن
ما لو جمع إلى القرآن
الصفحه ١٠٥ : الأربعة المذكورة سابقا والمنسوب إلى مجموعة من متأخري
الأخباريين ، وهو باطل كما عرفت وستعرف ، فإنّه يستلزم
الصفحه ١٢٤ :
لكنّ هذا يبتني
على أن يكون مراد القمي من «ما هو محرّف منه» هو الحذف والإسقاط للفظ ، ... وأمّا
إذا
الصفحه ١٣٨ : بين العلماء
والكتّاب ، لما له ولكتابه من مكانة مرموقة متّفق عليها بين المسلمين ، فنسب إليه
بعض
الصفحه ١٦٥ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم» (١). فلو كان عليهالسلام يرى أن الرجم من القرآن كما رأى عمر لم يقل كذلك
الصفحه ١٦٧ : : الشيخ والشيخة فارجموهما البتّة بما قضيا
من اللذّة» (٢).
٤ ـ وروى
الحافظ السيوطي أيضا عن جماعة من
الصفحه ١٨٦ :
القرآن أجمعه من العسب واللخاف وصدور الرجال ، حتى وجدت آخر سورة التوبة مع
أبي خزيمة الأنصاري لم
الصفحه ٢١٠ :
ذكر فيه ما فات البخاري ومسلما ممّا على شرطهما أو شرط أحدهما أو هو صحيح
... (١).
فالمستدرك من