الصفحه ٢٧٩ :
كلّه في عهد النبي ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وبعده ، وجمع في الصدور والسطور معا من قبل جماعة من
الصفحه ٢٨٨ :
طالب» (١).
وأيضا : قول
العلّامة الحلّي : «يجب أن يقرأ بالمتواتر من الآيات وهو ما تضمّنه مصحف
الصفحه ٣١٨ : ، وذكر تلك الفضائل
لهما (١) دون غيرهما من كتب المصنّفين!!
ألم يصنّف
مشايخ الرجلين وأئمّة الحديث من
الصفحه ٣٥٣ :
اثنان منها في كتاب الطلاق ، والآخر في كتاب التفسير (١).
وقد طعن
الأئمّة في هذه الأحاديث. وأذعن
الصفحه ٢١ :
البصائر أنّ هذا لمجرد الحسد أو لغرض يبعد من صواب الموارد والمصادر ...
ولو ظفر اليهود والزنادقة
الصفحه ٢٨ : ـ بترجمة (الربيع بن
خثيم) بعد كلام له : «فتحصّل من ذلك كلّه أنّ ما صدر من المحدّث النوري رحمهالله من رمي
الصفحه ٥٩ : الشرعيّة والامور الدينيّة ، فكيف يتصور سقوط شيء منه
والحال هذه؟!
نعم ، قد يقال
: إنّه كما كانت الدواعي
الصفحه ٧٢ :
مِنْ مِثْلِهِ)(١).
١١ ـ عن عبد
الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليهالسلام ، قال :
«من كان كثير
الصفحه ١٠٣ : كانوا يعتقدون بصحّة أحاديث «الاصول الأربعمائة» التي منها ألّفت «الكتب
الأربعة».
ولكنّ الظاهر
أنّ هذه
الصفحه ١١٣ : ، وألّف نحوا من ثلاثمائة كتاب.
عبارته في اعتقاداته
وأحد هذه
المصنّفات (كتاب الاعتقادات) ، الذي قال فيه
الصفحه ١٢٠ : فليرجع إليه» (١).
وفي هذا الكتاب
ذكر أن المستفاد من كثير من الروايات أنّ القرآن بين أظهرنا ليس بتمامه
الصفحه ١٤٢ : قطعية الصدور فلا أقل من صحتها إسنادا ، ذلك لأنّ
مؤلّفه قد شهد ـ نتيجة بذله غاية ما وسعه من الجهد في
الصفحه ١٤٩ : آية إلّا وقد علمت فيما نزلت وأين نزلت وعلى من نزلت ،
إنّ ربي وهب لي قلبا عقولا ولسانا ناطقا
الصفحه ١٦٤ : آية
الرجم وسقوطها من القرآن الكريم ، أخرجه الشيعة والسنّة معا في كتبهم الحديثيّة ،
وذكروه في كتب الفقه
الصفحه ١٧٠ : خيار أهل البصرة وقرّاؤهم ، فاتلوه ولا يطولنّ عليكم الأمد فتقسو قلوبكم كما
قست قلوب من كان قبلكم ، وإنّا