الصفحه ٣١٧ : مثل قول ابن الصلاح عن جماعة من الشافعية ، كأبي إسحاق وأبي حامد
الأسفرائينيّين ، والقاضي أبي الطيّب
الصفحه ٣٣٩ : أيضا أنّه يوجد في غيرهما من دواوين السنّة أحاديث أصحّ من بعض ما
فيهما ... ولا يخلو [البخاري] من أحاديث
الصفحه ٣٧١ : أخيه ... فإنّه لم يثبت القول بذلك من أحد من
الشيعة إلّا من شذّ ، ولم يقل به من السنّة إلّا الحشوية
الصفحه ٤٦ :
تعالى عنهم ـ تفصيل ما يستحب أن يقرأ في الصلوات الخمس من سور القرآن (١).
كما روى الشيخ
الصدوق
الصفحه ٥٤ : نقل مما سمعوه منه بغير تواتر ، وراوي الواحد إن ذكره على
أنّه قرآن فهو خطأ ... والإجماع دلّ على وجوب
الصفحه ٦٤ : تخلو من نظر ، لأنّ
الذي يمكن قبوله كثرة ما دلّ على التحريف بالمعنى الأعمّ (١) وقد جاء هذا في كلام الشيخ
الصفحه ٩٢ : يقال : إن بعض المحذوفات كان من قبيل التفسير
والبيان ، ولم يكن من أجزاء القرآن ، فيكون التبديل من حيث
الصفحه ١٠٦ :
ولكنّ الواقع
أنّ اولئك وهؤلاء لم يكونوا موفّقين كلّ التوفيق في عملهم ذاك ، ولم يكونوا
معصومين من
الصفحه ١٢٩ :
انزل على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أكثر مما في أيدينا اليوم وقد اسقط منه شيء كثير ، كما
دلّت
الصفحه ١٤١ : بالمجمع عليه ، فإن المجمع عليه لا ريب فيه.
ونحن لا نعرف
من جميع ذلك إلّا أقلّه ، ولا نجد شيئا أحوط ولا
الصفحه ١٤٦ :
وإلّا لم يقولوا كذلك ، إذ لم ينسوا شأن الكليني وعظمته في الطائفة.
٤ ـ إنّ دعوى
الإجماع من جماعة
الصفحه ١٨٤ :
يقولنّ أحدكم قد أخذت من القرآن كلّه ، وما يدريه ما كلّه؟! قد ذهب منه
قرآن كثير ، ولكن ليقل : قد
الصفحه ١٨٨ : الصحابة هم الذين تصدّوا
لجمعه من بعده ، فإنّ من المحتمل قريبا ضياع بعضه هنا وهناك بل صريح بعضها ذلك
الصفحه ١٩١ :
كلمات الصحابة والتابعين
في وقوع الحذف والتغيير والخطا في القرآن المبين
ويظهر من خلال
الأخبار
الصفحه ٢٢٢ :
كان يفعل بالنسبة إلى نشر الآيات والسور النازلة.
على أنّ كلامه
يستلزم أن تكون الآية من القرآن