الصفحه ٨٨ : حديثين عن تفسير العياشي :
«أقول : هذه
الأحاديث وأمثالها دالّة على النصّ على الأئمة عليهمالسلام وكذا
الصفحه ٩٠ : ذكره جماعة من أنّ القرآن
الكريم كان مجموعا على عهد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولم يكن في عهده
الصفحه ٩٤ :
منه حرف» (١).
ويؤيّده : ما
اشتهر من أن الذي جاءهم به كان مشتملا على جميع ما يحتاج إليه الناس
الصفحه ١٢٣ : على طول باعه وسعة اطلاعه وعظمة شأنه في الفقه والحديث والرجال وغيرها من
العلوم.
هذا ، مضافا
إلى أنّه
الصفحه ١٢٩ :
انزل على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أكثر مما في أيدينا اليوم وقد اسقط منه شيء كثير ، كما
دلّت
الصفحه ١٣٩ :
(الكافي) يشتمل على ثلاثين كتابا» (١) وقال المامقاني : «أمر محمد بن يعقوب في العلم والفقه
والحديث
الصفحه ١٧٥ :
«قرأ عليّ أبي ـ وهو ابن ثمانين سنة ـ في مصحف عائشة «إنّ الله وملائكته
يصلّون على النبي يا أيّها
الصفحه ١٧٨ :
فيهم زيد بن ثابت ـ فقال :
من يقرأ منكم
سورة الفتح؟
فقرأ زيد على
قراءتنا اليوم.
فغلّظ له عمر
الصفحه ٢٢١ : هذا كان يقرأ بعد وفاة رسول الله ـ صلّى الله عليه [وآله] وسلّم ـ فعظيم
...» وستأتي عبارته كاملة.
ومن
الصفحه ٢٦٤ :
ركاكة هذا القول» ونحو ذلك ... وظاهر هؤلاء تصحيح الحديث اعتمادا على رجاله ، ثمّ
الردّ على الصحابة أنفسهم
الصفحه ٢٧١ :
وعن أبي بكر بن
أبي خيثمة : رأيت في كتاب علي بن المديني : سمعت يحيى ابن سعيد يقول : حدّثوني
الصفحه ٢٨١ : من الأنصار ..
حبّا لهم ..!!.
إنّ الباعث له
على ما فعل في قصّة الطائر ليس «حبّ الأنصار» بل «بغض
الصفحه ٢٨٧ : ، وهذا يكاد يكون كفرا. قلنا
: فما ترى؟ قال : أرى أن يجمع الناس على مصحف واحد ، فلا يكون فرقة ولا اختلاف
الصفحه ٢٩٠ : لا يصلّي عثمان عليه. وعاده عثمان في مرض الموت فقال
له : ما تشتكي؟ فقال : ذنوبي. فقال : فما تشتهي؟ قال
الصفحه ٣٠٠ : والتلاوة معا موجود في أخبار الآحاد وهو ما روي عن
عائشة ...» (١).
وقد تبعه على
ذلك غيره (٢).
لا دليل على