الصفحه ٢٨٢ :
المصحف» (١) مثلا على أنّ المراد : «أشار على أبي بكر أن يجمعه» (٢) جمعا بينه وبين ما دلّ على أنّ
الصفحه ٢٨٦ : .. ولمّا كان الصحيح كون القرآن مكتوبا على عهد الرسول ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ ومجموعا مدوّنا قبل عهد
الصفحه ٢٩٦ :
إليه» ثمّ ذكر طائفة من الآثار الدالّة على نقصان القرآن عن أحمد والحاكم
وغيرهما فقال : «ومثله كثير
الصفحه ٢٩٨ :
إن صحّت أسانيدها أو لم تصحّ فهي على ضعفها وقلّتها ممّا لا حفل به ما دام
إلى جانبها إجماع الامّة
الصفحه ٣٩٨ :
[٢] في أحاديث جمع القرآن.............................................. ٢٧٦
إعراض القوم عن علي
الصفحه ١٥ :
من الواضح أنّه
لا يجوز إسناد عقيدة أو قول إلى طائفة من الطوائف إلّا على ضوء كلمات أكابر علما
الصفحه ٢٠ :
* وهو حاصل
كلمات السيد أبي القاسم علي بن طاوس الحلّي المتوفى سنة ٦٦٤ في مواضع من كتابه
القيّم
الصفحه ٢٥ : ـ المتوفّى سنة ١٢١٢ ـ ما نصّه : «الكتاب
هو القرآن الكريم والفرقان العظيم والضياء والنور والمعجز الباقي على
الصفحه ٤٠ :
القسم الأول
أحاديث العرض على الكتاب
لقد جاءت
الأحاديث الصحيحة تنصّ على وجوب عرض الخبرين
الصفحه ٤٤ :
وسلّم بجميع آياته وسوره حتى يصح إطلاق اسم الكتاب عليه ، ولذلك تكرّر ذكر
الكتاب في غير واحد من
الصفحه ٤٧ : هدى أو نقصان في عمى ، واعلموا أنّه ليس على أحد بعد
القرآن من فاقة ، ولا لأحد قبل القرآن من غنى
الصفحه ٦٤ :
البعض منهم إلى قيام إجماع الطائفة على ذلك ، ومجرد إعراضهم عن حديث يوجب
سقوطه عن درجة الاعتبار
الصفحه ٧٣ :
(وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَرَسُولَهُ) ـ في ولاية علي والأئمة من بعده ـ (فَقَدْ فازَ فَوْزاً عَظِيماً
الصفحه ٧٤ : على الغلو في الأئمة عليهمالسلام (١).
هذا بالإضافة
إلى أنّه يمكن تفسير هذا الحديث وسابقه بمعنى آخر
الصفحه ٨٦ : أخبار آحاد ، لا يمكن الركون إليها والاعتماد عليها في هذه المسألة
الاعتقادية.
فقد قال شيخ
الطائفة