الصفحه ٢٥٣ :
، وإن لم نعتمد معناها فلنا اسوة بمن ذكرنا من الصحابة والتابعين ومن تبعهم في ذلك
كالحنفية. وهي عند مسلم
الصفحه ٣٣٥ :
الثالثة بعد عصر الصحابة والتابعين وتابعي التابعين ، وأئمّة المذاهب الأربعة ،
ورءوس حفّاظ الأخبار ونقّاد
الصفحه ١٩١ :
كلمات الصحابة والتابعين
في وقوع الحذف والتغيير والخطا في القرآن المبين
ويظهر من خلال
الأخبار
الصفحه ١٠ : الطاهرة ومن التابعين لهم ، وأن يجعل
أعمالنا خالصة ، وأن يوفّقنا لما يحبّ ويرضى ، إنه سميع مجيب
الصفحه ٤٣ : ، وأورده من
علماء أهل السنّة ما يقارب ال ٥٠٠ شخصية من مختلف طبقاتهم منذ زمن التابعين حتى
عصرنا الحاضر من
الصفحه ١٥٧ : التابعين ومشاهير العلماء
والمحدّثين.
والواقع أنّ
تلك الأحاديث موجودة في أهمّ أسفار القوم ، وإن شقّ
الصفحه ١٦٦ : التابعين ـ عن عمر قوله :
«إيّاكم أن تهلكوا عن آية الرجم أن يقول قائل : لا نجد حدّين في كتاب الله ، فقد
رجم
الصفحه ٢١٥ : أبي بكر ، حفصة بنت عمر ...
ومن مشاهير
التابعين ... وعلى رأسهم :
سعيد بن جبير ،
عكرمة ، الضحّاك
الصفحه ٢١٧ :
النسخ ، أو يقولون بالتحريف تبعا لمن قال به من الصحابة والتابعين ...
وفي المقابل
طائفتان من المحدّثين
الصفحه ٢٢٦ : بمشكّك في حفظ الله تعالى له ، بل إنّ ما قاله
ابن عبّاس وعائشة وغيرهما من فضلاء الصحابة وأجلّاء التابعين
الصفحه ٢٢٨ : «كلمات الصحابة والتابعين في وقوع الحذف والتغيير
والخطأ في القرآن المبين» ـ بالطعن في الراوي أو الرواية أو
الصفحه ٢٤٠ : : (وَالصَّابِئُونَ) ففيه أيضا أوجه ...» (١).
فهذا ما يتعلّق
ب «كلمات الصحابة والتابعين
الصفحه ٢٦٤ :
عليا وابن عبّاس وجماعة من الصحابة والتابعين قرءوا : أفلم يتبيّن ، وهو تفسير أفلم
ييئس. وقيل : إنّما
الصفحه ٢٦٨ : ، وهو موافق له حقيقة
ليشمل الوجوه تقديرا واحتمالا. وهذا ما ذهب إليه الداني وتابعه كثيرون. والرواية
فيه
الصفحه ٢٧٥ : عبّاس وعائشة وغيرهما من فضلاء الصحابة
وأجلّاء التابعين ادعى لحفظه وعدم تغييره وتبديله. وممّا لا شكّ فيه