الصفحه ٢٦٥ :
طريق التأويل لها
قال الحافظ ابن
حجر العسقلاني : «الطعن في الروايات الصحيحة بغير مستند لا يقبل
الصفحه ١٧٩ : تعالى : (كَفَى اللهُ
الْمُؤْمِنِينَ الْقِتالَ)(١) عن ابن أبي حاتم وابن مردويه وابن عساكر ، «عن ابن
مسعود
الصفحه ١٧١ :
قال : كنا نقرأ «لو أنّ لابن آدم ملء واد مالا لأحبّ إليه إليه مثله ، ولا
يملأ جوف ابن آدم إلّا
الصفحه ١٩٨ : ». (٢٢٧).
٧ ـ ابن أبي
شيبة ، أبو بكر عبد الله بن محمد ؛ روى عنه البخاري ومسلم وغيرهما. (٢٣٥).
٨ ـ أحمد
الصفحه ٢٣٧ : ... ومن أشهرهم الحافظ ابن حجر العسقلاني ، الذي تحامل على
الزمخشري ومن كان على رأيه قائلا بعد الحديث عن ابن
الصفحه ٢٧٢ :
وعن القاسم :
إنّ عكرمة كذّاب ، يحدّث غدوة ويخالفه عشيّة.
وقال ابن عمر
لنافع : اتّق الله ـ ويحك
الصفحه ٢٨٩ :
سمعت أحدا أنكر ذلك عليه ولا ردّ ما قال» (١).
اضطراب القوم في ما رووه عن ابن مسعود في زيد
فهذا
الصفحه ٣٥٣ : ابن حجر بخطإ البخاري في إخراجها ، وهذا نصّ كلامه
: «تعقّبه أبو مسعود الدمشقي فقال : ثبت هذا الحديث
الصفحه ٢٦٦ : : أنّ ابن عبّاس كان يقرأ : (حتى تستأذنوا) ويقول : أخطأ الكاتب ، وكان يقرأ
على قراءة ابيّ بن كعب ، ومن
الصفحه ٣٢٧ :
مخلوق» (١).
ترجمة ابن أبي حاتم
وقد وصفوا ابن
أبي حاتم بالإمامة والحفظ والثقة والزهد ، بل
الصفحه ١٤٩ :
بليل نزلت أم بنهار ، أم في سهل أم في جبل» (١).
وعن ابن سعد : «سمعت
عليا يقول : والله ما نزلت
الصفحه ١٩٣ : ... وَالصَّابِئُونَ ...) قالت : «يا ابن أخي هذا عمل الكتّاب أخطئوا في الكتاب»
قال السيوطي : «هذا إسناد صحيح على شرط
الصفحه ٢٣١ : عن
رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ فكيف يمكن ثبوت اللحن فيه؟!» (٢).
وقال ابن كثير
في
الصفحه ٢٥٥ :
الصحابة ، وقد صحّ أنّه ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ قرأ بهما في الصلاة.
قال ابن حجر :
فقول من
الصفحه ٣٠٧ : » (١).
هذا كلّه فيما
يتعلّق بالآيات والسور التي زعموا سقوطها من القرآن ....
اضطرابهم فيما رووه عن ابن مسعود