الصفحه ٢٠ : المعلوم من مذهب من تسمّيهم رافضة أن قولهم واحد في القرآن ...»
(١).
ونصّ السيد ابن
طاوس في بحث له مع أبي
الصفحه ٣٨ : بَيانَهُ)(٣).
فعن ابن عباس
وغيره في قوله تعالى : (إِنَّ عَلَيْنا
جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ) إنّ المعنى : إنّ
الصفحه ٥٠ : تفنى عجائبه ،
ولا تكشف الظلمات إلّا به» (٢).
وعن الريان بن
الصلت قال : «قلت للرضا عليهالسلام يا ابن
الصفحه ٥١ : بمثله» (١).
وعن علي بن
سالم عن أبيه قال : «سألت الصادق جعفر بن محمد عليهماالسلام فقلت له : يا ابن
الصفحه ٥٢ : والرشاد ، إلى يوم القيامة ، حتى أنّ
ابن عباس كان يقول :
__________________
(١) قال سيدنا شرف الدين
الصفحه ٧٥ : «سالم بن أبي سلمة» ومراجعة واحدة لكتب الرجال تكفي للوقوف على رأيهم
في هذا الرجل. فقد ضعّفه ابن الغضائري
الصفحه ٨٠ : النظر عن سنده ـ بأنّ الشيخ الطبرسي رحمهالله وغيره رووه عن ابن سنان بدون زيادة «ثم قال ...» (٣).
على
الصفحه ٨٩ : الأشراف ١ : ٥٨٧ ، طبقات ابن
سعد ٢ : ٣٣٨ ، الإتقان في علوم القرآن ١ : ٢٠٤ ، كنز العمال ٢ : ٥٨٨ وغيرها.
الصفحه ١٠٣ : البهائي رحمهالله في (مشرق الشمسين) أو (ابن طاوس) كما حكاه بعضهم ،
فأطالوا التشنيع عليهم بأنّه اجتهاد منهم
الصفحه ١٠٧ : الشيخ الصّدوق
وإنّ من أهمّ
الكلمات في هذا الباب قولا وقائلا كلمة الشيخ محمد بن علي ابن بابويه الملقّب
الصفحه ١٢٠ : كما انزل ،
ثم ذكر كلام الشيخ علي بن إبراهيم ، وروايتي الكليني عن ابن أبي نصر وسالم بن سلمة
، ثم قال
الصفحه ١٣٣ : أعمّ من الاعتقاد.
وعلى أساس
الامور الأربعة التي ذكرناها من قبل ـ مع الالتفات إلى كلام الصدوق ابن
الصفحه ١٣٦ : اللجاج) من مشايخ
ابن شهرآشوب ، ومن أجلاء أصحابنا المتقدمين ، عالم فاضل محدّث ثقة (١).
روى في كتابه
الصفحه ١٤٠ : (الحسن بن
العباس بن حريش) في فضل «إنّا أنزلناه في ليلة القدر» وقد ضعف الشيخ أبو العباس
النجاشي والشيخ ابن
الصفحه ١٥٧ :
الكريم من التحريف ، فيكون هذا القول هو المتّفق عليه بين المسلمين.
بل نقل ابن حجر
العسقلاني ـ وهو من