الصفحه ٢٠٢ : المختلفة ، أثنى عليه مترجموه كالشوكاني في (البدر الطالع) والسخاوي فى (الضوء
اللامع) وابن العماد في (شذرات
الصفحه ٢٠٣ : » (٣).
وقال الحافظ
ابن حجر : «كتاب مالك صحيح عنده وعند من يقلّده على ما اقتضاه نظره من الاحتجاج
بالمرسل
الصفحه ٢١٥ : مسلم ، صحيح الترمذي ، صحيح النسائي ، صحيح ابن ماجة ، المصنّف
لابن أبي شيبة ، المسند لأحمد ، المستدرك
الصفحه ٢٢٢ : واحد هو : طلب
الإقبال.
وهذا القول
منسوب لجمهور أهل الفقه والحديث ، منهم : سفيان ، وابنه وهب ، وابن
الصفحه ٢٢٥ : يجب عربيّة ويتعيّن قراءة.
وعن ابن عبّاس
في قول تعالى : (حَتَّى
تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا) قال
الصفحه ٢٢٦ : يقول : هي خطأ من الكاتب ، هو تعالى أعظم من أن يكون
نوره مثل نور المشكاة.
وذكر ابن أشتة
بأنّ جميع ما
الصفحه ٢٣٠ :
تَسْتَأْنِسُوا ...) بعد نقل الرواية عن ابن عبّاس فيها : «ولا يعوّل على
هذه الرواية» (٤).
وقال الرازي
فيها
الصفحه ٢٣٥ : الأندلسي : «ومن روى عن ابن عبّاس أنّ قوله : (حَتَّى
تَسْتَأْنِسُوا) خطأ أو وهم من الكاتب ، وأنّه قرأ حتى
الصفحه ٢٥٧ :
القرآن ... ويؤيده حديث روي عن العبّاس بن سهل ، قال : سمعت ابن الزبير على المنبر
يقول : قال رسول الله : لو
الصفحه ٢٦٨ : صحيحة.
والثاني : ما
ذهب إليه ابن الأنباري من أنّ (اللحن) على ظاهره ، وأنّ الرواية غير صحيحة
الصفحه ٢٧٣ : كذّب عكرمة كبار الأئمّة الأعلام ـ الّذين طالما اكتفى علماء الجرح
والتعديل بطعن واحد منهم ـ منهم : ابن
الصفحه ٢٧٤ : لا عجب ... إذ «كلّ يعمل على شاكلته» بل العجب
من ابن حجر ، حيث ينبري للدفاع عن «عكرمة البربري
الصفحه ٢٧٧ : المدينة فليأتها من بابها» (٤).
وعلي عليهالسلام استاذ ابن عبّاس في التفسير ، وقد ذكر القوم أنّ «أعلم
الصفحه ٢٧٨ : ... فلما ذا لم
يستفيدوا منه؟!.
ولعلّ إعراض
القوم عن مصحف علي هو السبب في قدح ابن حجر العسقلاني (٢) ومن
الصفحه ٢٩٦ : ، وعليه يحمل ما رواه أبو عبيد عن ابن عمر ، قال : لا
يقولنّ ... والروايات في هذا الباب أكثر من أن تحصى