الصفحه ٣٩١ : التحريف................................ ٣٥
١ ـ آيات من القرآن الكريم
الصفحه ٢٨١ : في أنّ «أوّل من جمع القرآن أبو بكر» أو «عمر»
أو غيرهما من الأصحاب بأمرهما ... لأنّ الجمع في المصحف قد
الصفحه ٦٤ : جهة
الخاصة والعامة بنقصان كثير من آي القرآن ونقل شيء منه من موضع إلى موضع
الصفحه ٢٩١ : القرآن وقرّائه والعلماء فيه ...
مضافا إلى أنّ
قوما من أهل السنّة عارضوا بهذا الحديث حديث أنس بن مالك
الصفحه ١٧ : يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز.
وعندي أنّ هذا
القول أشبه من مقال من ادّعى نقصان
الصفحه ١١٧ : الأربعة» وهو من أكبر أساطين
الإمامية النافين لتحريف القرآن الشريف حيث يقول : «أمّا الكلام في زيادته
الصفحه ٢٣ : تفسيرا للّذين كفروا والمشركين
مأخوذة من الوحي ، لا أنّها كانت من أجزاء القرآن ، وعليه يحمل ما في الخبرين
الصفحه ٢٩٠ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ المدينة ابن إحدى عشرة سنة (٢) قد جعلوه من مؤلّفي القرآن على عهد الرسول .. وأنّه على
قراءته عارض
الصفحه ١٩ : رويت
روايات كثيرة من جهة الخاصّة والعامّة بنقصان كثير من آي القرآن ، ونقل شيء منه من
موضع إلى موضع
الصفحه ٤٥ : » (٤).
وقول الإمام
الباقر عليهالسلام : «من ختم القرآن بمكة من جمعة إلى جمعة وأقل من ذلك
وأكثر ، وختمه يوم
الصفحه ٢٤ :
تعريبه : «إنّ من تتبّع الأخبار وتفحّص التواريخ والآثار علم ـ علما قطعيّا
ـ بأنّ القرآن قد بلغ
الصفحه ٢٦٩ :
نسبة «الخطأ» إلى «الصحابة» أولى منه إلى «القرآن» وسيأتي ـ في الفصل الخامس ـ بعض
التحقيق في حال الصحابة
الصفحه ٢٨٧ : مروان ، قال في السطر الخامس
من الوجهة الاولة منه : إن القرآن جمعه على عهد أبي بكر زيد بن ثابت ، وخالفه
الصفحه ٩٠ : ذكره جماعة من أنّ القرآن
الكريم كان مجموعا على عهد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولم يكن في عهده
الصفحه ٢٣٤ : (وَالْمُقِيمِينَ) : «ولا يلتفت إلى من زعم أنّ هذا من لحن القرآن وأنّ
الصواب (والمقيمون) بالواو كما في مصحف عبد الله