الصفحه ١٢٠ : فليرجع إليه» (١).
وفي هذا الكتاب
ذكر أن المستفاد من كثير من الروايات أنّ القرآن بين أظهرنا ليس بتمامه
الصفحه ٣١٠ : .
خلاصة البحث :
ويتلخّص البحث
في هذه الناحية في النقاط التالية :
١ ـ إنّ من
أخبار نقصان القرآن ما لا
الصفحه ٤٧ : هدى أو نقصان في عمى ، واعلموا أنّه ليس على أحد بعد
القرآن من فاقة ، ولا لأحد قبل القرآن من غنى
الصفحه ٢٥٨ : ، والله يقول : (إِنَّا نَحْنُ
نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ) ولو كان من القرآن لما اجتمع
الصفحه ١١٣ : في أيدي الناس ، فما ضاع عنهم شيء منه ، فالقرآن عند
الشيعة وسائر «الناس» واحد ، غير أنّ القرآن الموجود
الصفحه ١٥ : ومداليلها ، وفي بحوث الصلاة من كتب الفقه في أحكام القراءة ، وفي مسألة
وجوب قراءة سورة كاملة من القرآن في
الصفحه ٥٣ : عليه أحد ـ لا من
القائلين قرّبوا يكتب لكم النبي كتابا ، ولا من غيرهم ـ بأنّ سور القرآن وآياته
متفرقة
الصفحه ٢٢٧ : عندنا البتّة إلّا
على هذا المجاز ، وإنّ الذي نرى في المصاحف ونسمع من القرآن ونقرأ في الصلاة ونحفظ
في
الصفحه ٣٧ : .
والواقع أنّ
الأدلّة الدالّة على عدم وجود النقص في القرآن الكريم هي من القوّة والمتانة ،
بحيث يسقط معها ما
الصفحه ٢٩٩ : من القرآن ...](١) وجميع ما ذكروه منها أخبار آحاد ، ولا يجوز القطع على
إنزال قرآن ونسخه بأخبار آحاد لا
الصفحه ٢٤٨ : التلاوة ، لئلا يلزم ضياع شيء من
القرآن ، ولا الطعن فيما أخرجه الشيخان وما رواه الأئمّة الأعيان ، وقد ذكروا
الصفحه ٧٠ :
«قرأ رجل على
أبي عبد الله عليهالسلام ـ وأنا أستمع ـ حروفا من القرآن ليس على ما يقرؤها
الناس
الصفحه ٣٠٤ : بخمس رضعات : الشافعي.
وأمّا القول في
تأويل : «وهنّ ممّا نقرأ في القرآن فقد ذكرنا ردّ من ردّه ، ومن
الصفحه ٢٤٣ : في «أوّل من جمع القرآن» ففي
بعضها أنّه «أبو بكر» وفي آخر «عمر» وفي ثالث «سالم مولى أبي حذيفة» وفي
الصفحه ٢٢٢ :
كان يفعل بالنسبة إلى نشر الآيات والسور النازلة.
على أنّ كلامه
يستلزم أن تكون الآية من القرآن