الصفحه ٣٨ : فِي النَّارِ
خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِناً يَوْمَ الْقِيامَةِ اعْمَلُوا ما شِئْتُمْ
إِنَّهُ بِما
الصفحه ٣٣٣ :
وروى مسلم أيضا
: «خلق الله التربة يوم السبت» ، واتّفق الناس على أنّ يوم السبت لم يقع فيه خلق
الصفحه ١٨٦ : خاتمة براءة ، فكانت الصحف عند أبي بكر حتى توفّاه
الله ، ثم عند عمر في حياته ، ثم عند حفصة بنت عمر
الصفحه ٨٧ :
الأخبار في هذا الباب متواترة معنى ، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد على الأخبار
رأسا ، بل ظنّي أنّ الأخبار
الصفحه ٢٧٧ : المدينة فليأتها من بابها» (٤).
وعلي عليهالسلام استاذ ابن عبّاس في التفسير ، وقد ذكر القوم أنّ «أعلم
الصفحه ٢٨٧ : ابن طاوس ذلك وسكوته عليه ، حيث جاء في الباب الثاني الذي عقده لنقل أشياء
من كتب التفاسير ونقدها : «فصل
الصفحه ١٤٨ :
خاتمة الباب الأول
لقد استعرضنا
في الباب الأول كلّ ما يتعلق ب «الشيعة والتحريف» ، حيث ذكرنا
الصفحه ٣٧٠ :
خاتمة الباب الثاني
لقد استعرضنا
في الباب الثاني كلّ ما يتعلّق ب (أهل السنّة والتحريف) حيث ذكرنا
الصفحه ٣٩٤ :
ترجمة الشّيخ المازندراني ورأيه............................................... ١٢٩
النظر في
الصفحه ٢٨٣ : : اقعدا على باب المسجد فمن
جاءكما بشاهدين من كتاب الله فاكتباه» (١) قال ابن حجر : «رجاله ثقات مع انقطاعه
الصفحه ٢٢٢ : ، ونسوا أو تناسوا تلك الوجوه المتنوّعة القائمة
في القرآن على جبهة الدهر إلى اليوم.
ثمّ حاولوا أن
يؤيّدوا
الصفحه ٧٢ :
القراءة لسورة الأحزاب كان يوم القيامة في جوار محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم وأزواجه ، ثم قال : سورة
الصفحه ٢٤٤ :
على أبي بكر أن يجمعه ، وأنّ المراد فيما ورد في «سالم» : أنّه من الجامعين
للقرآن بأمر أبي بكر
الصفحه ٤٤ :
وسلّم بجميع آياته وسوره حتى يصح إطلاق اسم الكتاب عليه ، ولذلك تكرّر ذكر
الكتاب في غير واحد من
الصفحه ١٦٣ : فتكتب شهادة
في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة».
__________________
(١) صحيح مسلم ٢ : ٧٢٦ ح ١٠٥٠