الصفحه ٣٤ :
التحريف» في فصول ، أورده في تفسيره القيّم ، في ذيل تفسير قوله تعالى : (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا
الصفحه ٦٦ :
وأوّل ما في
هذه الروايات القليلة أنّها مصادمة للضرورة ، ففي كلمات عدّة من أئمة الإمامية
دعوى الضرورة على
الصفحه ٦٨ : أو متواترة ، كما في
كلمات الأعلام كالشيخ كاشف الغطاء وغيره ، وسيأتي الجواب عن شبهة تواتر ما دلّ على
الصفحه ٧٦ : الزيادة في القرآن ، وقد ادّعى هذا الإجماع :
السيد المرتضى ، وشيخ الطائفة ، والشيخ الطبرسي ، رضي الله تعالى
الصفحه ١٦٧ : المحدّثين الحفّاظ عن ابي ابن كعب : أنّه كان
يعتقد بأنّ آية الرجم من القرآن حقيقة ، وقد تقدّم نصّه في ما ذكر
الصفحه ٢٠٩ :
فانتخب منه «المجتنى»
وأسقط منه كل حديث تكلّم في إسناده (١).
فإذا أطلق
المحدّثون بقولهم : رواه
الصفحه ٢٢١ : أبي الحسن البصري ـ فإنّهم
ذهبوا إلى وقوع التحريف في القرآن تغييرا ونقصانا (٢).
وفي كلام
النحّاس
الصفحه ٢٣٦ : وإن عدّه الجاهل أو المتجاهل غلطا ولحنا. وروي أنّ الكلمة
في مصحف عبد الله بن مسعود مرفوعة ، فإن صحّ ذلك
الصفحه ٢٥٩ :
٤ ـ الحمل على الدعاء
وهذا ما قاله
بعضهم في ما سمّي ب «سورة الحفد» و «سورة الخلع» فقال : «وأمّا
الصفحه ٢٩١ : شابّ عاقل لا نتّهمك» وما كان فيه شيء يتقدّم به على ابن عبّاس وابن مسعود
وابيّ بن كعب وأضرابهم من حفّاظ
الصفحه ٢٩٣ : !!
٣ ـ في أحاديث نقصان القرآن
وأمّا أخبار
نقصان القرآن .. فقد ذكرنا ردّ من ردّها مطلقا ، وتأويلات من
الصفحه ٣٠٣ : بن حبيش في سورة الأحزاب : «قد رأيتها ، وإنّها لتعادل سورة
البقرة ، ولقد قرأنا فيها : الشيخ والشيخة
الصفحه ٣٢٧ : قالوا : «كان يعدّ من الأبدال» (٢). وقال الذهبي : «له كتاب نفيس في الجرح والتعديل» (٣).
وعن ابن مندة
الصفحه ٣٤٩ :
في إنكارهم صحّته ما تقرّر عندهم ممّا قدّمناه ، وهو الذي فهمه عمر من حمل (أو)
على التسوية لما
الصفحه ٣٦٥ :
عائشة في كم كفّن رسول الله صلّى الله عليه [وآله] وسلّم؟
وهذا عمر ـ رضي
الله عنه ـ يقول في حديث