الصفحه ١٧١ : ابن الأنباري ، عن أبي ذر ، قال : في قراءة ابيّ بن كعب : «ابن آدم لو
اعطي واديا ...» (٣).
وقال أيضا
الصفحه ١٧٤ :
ورد في أحاديث القوم عن بعض الصحابة أنّه كان يقرأ «فما استمتعتم به منهنّ (إلى
أجل) ...» وأنّ بعضهم
الصفحه ١٨٢ : ممّا يتلى ويقرأ من القرآن حتى وفاته صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ومقتضى ذلك أن تذكر الآية في القرآن وتحفظ
الصفحه ٢٠١ :
والضبط والحفظ ، وعمل كتبا لم يسبق إليها وبورك له في علمه. (٤٥٨).
٣٢ ـ ابن عساكر
، أبو القاسم علي بن
الصفحه ٢٨٦ : ؟ وبواسطة من؟
لقد اختلفت
أحاديث القوم وكلمات علمائهم في هذا المقام أيضا ، وقد أشرنا إلى بعض ذلك فيما
تقدّم
الصفحه ٢٨٨ : الحافظ ابن عبد البرّ ، عن
الأعمش ، عن شقيق ، قال : «لمّا أمر عثمان في المصاحف بما أمر قام عبد الله بن
الصفحه ٣٠٢ : به وإن ثبت
الحكم ....» (١).
ومن هنا أيضا :
أنكر ابن ظفر (٢) في كتابه (الينبوع) عدّ آية الرجم ممّا
الصفحه ٣٠٤ :
رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ وهنّ ممّا نقرأ في القرآن» فقال بعض أجلّه أصحاب
الحديث : قد
الصفحه ٣٢٦ : المؤمنين في الحديث» (١).
والجدير بالذكر
رواية البخاري عنه بالرغم ممّا كان منه في حقّه ، لكن مع تدليس في
الصفحه ٣٣٤ :
وما ذكرت ذلك
كلّه إلّا أنّه وقع بيني وبين بعض المخالفين بحث في مسألة التورّك ، فذكر لي حديث
أبي
الصفحه ٣٤٠ :
ولا من أركان الإسلام أن يؤمن المسلم بكلّ حديث رواه البخاري مهما يكن
موضوعه ، بل لم يشترط أحد في
الصفحه ٣٥٦ : ...» (١).
وأخرجه مسلم (٢).
وهذا الحديث
كذّبه الفخر الرازي في تفسيره وقال : بأنّ نسبة الكذب إلى الراوي أولى من
الصفحه ٣٦٦ : ] وسلّم أذن في ذلك. فأمسك عن ردّهن.
وكان يفاضل بين
ديات الأصابع حتى بلغه عن النبي ـ صلّى الله عليه [وآله
الصفحه ٣٧١ :
خاتمة البحث
فيا أهل
الإسلام!! الله الله في القرآن .. في حفظه والعمل به والسعي في تطبيقه في
الصفحه ٣٩٦ :
كلمات الصحابة والتابعين في وقوع الحذف والتغيير في القرآن
المبين............. ١٩١
الفصل
الثاني