الصفحه ٣٤٤ : .. إلّا القليل منهم .. الّذين نظروا في الأحاديث وبحثوا
عن أحوالها على أساس النظر في المفاد والمدلول ، فجا
الصفحه ٢٠ :
* وهو حاصل
كلمات السيد أبي القاسم علي بن طاوس الحلّي المتوفى سنة ٦٦٤ في مواضع من كتابه
القيّم
الصفحه ٥٤ :
القرآن إلى عدد التواتر ، ليحصل القطع بنبوّته في أنّه المعجزة له. وحينئذ
لا يمكن التوافق على ما
الصفحه ٧٧ :
الحديث السادس :
ضعّفه الشيخ
المجلسي (١) ، وأوّله المحدّث الكاشاني في الوافي : على أنّ المراد
من
الصفحه ٨٥ :
وهناك شبهات
تعرض للناظر في أحاديث الشيعة الإمامية حول القرآن الحكيم ، فعلينا ـ بالرغم من
ثبوت
الصفحه ١١٠ : أهل السنة والإمامية».
والشيخ محمد
جواد البلاغي صاحب «آلاء الرحمن في تفسير القرآن».
والشيخ محمد
الصفحه ١١١ :
والسيد روح
الله الخميني كما في «تهذيب الاصول».
والسيد أبي
القاسم الخوئي صاحب «البيان في تفسير
الصفحه ١٤٩ :
بليل نزلت أم بنهار ، أم في سهل أم في جبل» (١).
وعن ابن سعد : «سمعت
عليا يقول : والله ما نزلت
الصفحه ١٦٠ : السيوطي ، بقوله : «أخرج عبد الرزاق في المصنّف ، والطيالسي ، وسعيد بن
منصور ، وعبد الله بن أحمد في زوائد
الصفحه ١٩٠ :
الإسلامي (١) وهذه القضية ـ بغضّ النظر عن جزئياتها ـ تفضي إلى الشكّ
في هذا القرآن ، إذ الاختلاف
الصفحه ٢٠٠ : الحسن علي بن عمر ؛ الإمام شيخ الإسلام ، حافظ الزمان ، حدّث عنه الحاكم
وقال : «أوحد عصره في الفهم والحفظ
الصفحه ٢٠٤ :
فيه وإلّا ليس بحجّة» (١).
وعنه : إنّه
شرط في مسنده الصحيح (٢).
وقال السبكي : «ألّف
مسنده وهو
الصفحه ٢١٩ : : (إِنْ هذانِ
لَساحِرانِ) قالا : ذلك خطأ من الكاتب ، وقال عثمان : إنّ في المصحف
لحنا وستقيمه العرب
الصفحه ٢٣٧ : بالرجال صحّته
، وبالغ الزمخشري في ذلك كعادته ـ إلى أن قال ـ وهي والله فرية بلا مرية ، وتبعه
جماعة بعده
الصفحه ٢٨٥ : فيما بينها ، وبيان ذلك :
إنّ الحديث
الثاني صريح في أنّ الجمع كان في زمن عمر والآتي بالآيتين خزيمة بن