الصفحه ٣٢٣ :
دارى محمد بن يحيى لصار رجلا» (١).
وقال الذهبي في
ترجمة علي بن المديني شيخ البخاري : «علي بن عبد
الصفحه ٣٩٨ :
[٢] في أحاديث جمع القرآن.............................................. ٢٧٦
إعراض القوم عن علي
الصفحه ٨ : لعموم المسلمين في جميع أمورهم الدينية
لا سيّما المعضلات ، حتى اضطرّ بعض أعلام الحفّاظ إلى الاعتراف بذلك
الصفحه ٣١ : تعالى ، وهذا أيضا ممّا لا ريب فيه.
وظواهر القرآن
الحكيم فضلا عن نصوصه أبلغ حجج الله تعالى ، وأقوى
الصفحه ٧٥ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم» (١). ولكن في سنده «محمد بن علي القرشي» (٢).
الحديث الثالث :
فإن راويه هو «سالم
بن سلمة» أو
الصفحه ٨٦ : أخبار آحاد ، لا يمكن الركون إليها والاعتماد عليها في هذه المسألة
الاعتقادية.
فقد قال شيخ
الطائفة
الصفحه ١٢١ :
إبراهيم في تفسيره بإسناده عن مولانا الصادق قال : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لعلي
الصفحه ١٣٥ :
الرجال كثير العلم وفيه أغلاط كثيرة» (١) وقال الشيخ أبو علي الرجالي : «ذكر جملة من مشايخنا أن
كتاب
الصفحه ١٩٢ : » (٣).
وعن ابن عباس
في قوله تعالى : (حَتَّى
تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا)(٤) : «إنّما هي خطأ من الكاتب ، حتى
الصفحه ٢٠٣ : أنس
لقد اشترط مالك
في كتابه (الموطّأ) الصحّة ، ولذلك استشكل بعض الأئمة إطلاق أصحيّة كتاب البخاري
مع
الصفحه ٢١٧ :
هذه خلاصة
الطريقة الصحيحة لعلاج هذه الأحاديث ، وعليها المحقّقون من أهل السنّة ، كما سيظهر
في هذا
الصفحه ٢٥٥ :
الصحابة ، وقد صحّ أنّه ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ قرأ بهما في الصلاة.
قال ابن حجر :
فقول من
الصفحه ٢٦٤ :
التفوّه بمثل هذا الكلام ، حتى أنّ بعضهم قال : «ومن روى عن ابن عبّاس ...
فهو طاعن في الإسلام
الصفحه ٢٧٥ : ، فإن كانت على مذاهب النحو
والنحويّين فليس هاهنا لحن والحمد لله ، وإن كانت على خطأ في الكتاب فليس على
الصفحه ٣٠١ : ـ فكفّ عن تلك القراءة ... هذا من جهة.
ومن جهة اخرى ،
فإنّ قول عمر في جوابه : «بل أقرئ الناس» يدلّ على