الصفحه ١٢٢ : للتحريف بصراحة كما تقدّم في
الفصل الأول.
ترجمة المجلسي
٥ ـ الشيخ محمد
باقر المجلسي ، المتوفّى سنة ١١١١
الصفحه ١٢٤ : ، أي حرّفوه وغيّروه في تفسيره وتأويله ، أي حملوه على
خلاف ما هو عليه في نفس الأمر» فلا وجه لنسبة القول
الصفحه ١٤٢ : قطعية الصدور فلا أقل من صحتها إسنادا ، ذلك لأنّ
مؤلّفه قد شهد ـ نتيجة بذله غاية ما وسعه من الجهد في
الصفحه ١٦٦ :
الحنابلة ـ في مسنده (١).
وروى مالك بن
أنس ـ إمام المالكية ـ عن سعيد بن المسيب ـ وهو من أكابر
الصفحه ٢٠٨ :
[وآله] وسلّم أنّه قال : من شرب الخمر فاجلدوه ، فإن عاد في الرابعة
فاقتلوه.
قال : وقد
بيّنّا
الصفحه ٢٣٥ :
لكنّ بعضهم
يستدلّ ويبرهن على بطلان هذه الأحاديث ، لأنّ القول بها يفضي إلى القدح في تواتر
القرآن
الصفحه ٢٣٨ :
ناعس» يعني : فلم يتدبّر الوجه الذي هو أولى من الآخر. وكذا سائرها» (١).
وأتعب السيوطي
نفسه في
الصفحه ٢٤١ : بينها ، والتي اعترف بعضهم كمحمد أبو زهرة
بوجود روايات مدسوسة مكذوبة فيها (١) فقد يمكن الجمع بينها ، ثمّ
الصفحه ٢٤٣ :
ابن كعب (١).
وعن أنس بن
مالك ـ في حديث عن قتادة عنه ـ هم : ابيّ بن كعب ، معاذ ابن جبل ، زيد بن
الصفحه ٢٦٣ :
قد ذكرنا أهمّ
ما ورد في كتب أهل السنّة ممّا هو نصّ أو ظاهر في نقص القرآن وتحريفه ... ثمّ
عقّبناه
الصفحه ٢٧٨ : القراطيس التي كان مكتوبا عليها ، فكان له مصحف
تامّ مرتّب يختصّ به كما كان لعدّة من الصحابة في الأيام
الصفحه ٢٨١ :
ويتسبّب في تأخير استجابة دعوة الرسول ـ صلىاللهعليهوآله ـ ، و... كما يحصر حفّاظ القرآن في أربعة
الصفحه ٢٩٨ : النسخ في آيات الكتاب أوقع القوم في أخطاء منهجية كان
خليقا بهم أن يتجنّبوها لئلّا يحملها الجاهلون حملا
الصفحه ٣٠٧ : بما هو شارع ، وإن كان لنا كلام في دعوى نسخ التلاوة
من القرآن ليس هذا موضع تفصيله.
ولكن باختصار
نقول
الصفحه ٣١٩ :
المذاهب ووجوه الاستدلال وتبيين أنواع الحديث من الصحيح والحسن والغريب»؟!
أليس قد قيل في
النسائي