الصفحه ٢٣١ : البابين يطرق الشكّ في كل القرآن ، وأنّه باطل» (١).
وقال
النيسابوري : «روي عن عثمان وعائشة أنّهما قالا
الصفحه ٢٦٩ : ...» (١).
أقول : هذه عمدة ما ورد في هذا الباب ممّا التزموا بصحّته ،
وقد عرفت أن لا تأويل صحيح له عندهم ، فهم
الصفحه ٢٩٦ : ، وعليه يحمل ما رواه أبو عبيد عن ابن عمر ، قال : لا
يقولنّ ... والروايات في هذا الباب أكثر من أن تحصى
الصفحه ٤٩ : كل باب على ما يوافق
القرآن الموجود عندنا ، حتى في الموارد التي فيها آحاد من الروايات بالتحريف ،
وهذا
الصفحه ٦٧ : مصادرهم كما
سيأتي في بابه ، وهذا وجه آخر لسقوط أخبار التحريف عند فرض التعارض بينها وبين
روايات العدم ، كما
الصفحه ٢١٦ : غير معتبر سندا أو غير
قابل للتأويل ... كما عرفت في (الباب الأول) بالتفصيل.
وهذا هو النهج
الذي ينبغي
الصفحه ٢٨٩ :
: فجلست في الحلق أسمع ما يقولون ، فما سمعت رادّا يقول غير ذلك» (٢).
وأمّا ابن أبي
داود فقد ترجم باب رضى
الصفحه ٩ : ودليلا ... لدى الشيعة وأهل السنّة ... ودرسنا كلّ ما
قيل أو يمكن أن يقال في هذا الباب دراسة موضوعيّة
الصفحه ١٤١ :
أرشدك الله ـ أنّه لا يسع أحدا تمييز شيء مما اختلف الرواية فيه عن العلماء
عليهمالسلام برأيه إلّا
الصفحه ١٤٣ : إسماعيل ، ولقولها : لا تؤاخذني ...» (٤).
وروى ـ رحمهالله ـ في باب المشيئة والإرادة من كتاب التوحيد عن
الصفحه ١٤٦ :
وإلّا لم يقولوا كذلك ، إذ لم ينسوا شأن الكليني وعظمته في الطائفة.
٤ ـ إنّ دعوى
الإجماع من جماعة
الصفحه ٣٠٠ : والتلاوة معا موجود في أخبار الآحاد وهو ما روي عن
عائشة ...» (١).
وقد تبعه على
ذلك غيره (٢).
لا دليل على
الصفحه ١٧٩ : القرآن الكريم ، وكذلك في بعض روايات
الشيعة ، وللآية نظائر كثيرة كما تقدم في (الباب الأول).
وابن مسعود
الصفحه ٣٠٥ : بعض المفسّرين ، فذكروا في باب النسخ
أشياء غير معقولة ...
__________________
(١) البيان في تفسير
الصفحه ٣١٠ : اعتبار به سندا فهو خارج عن البحث.
٢ ـ إنّ الآثار
الواردة في هذا الباب بسند صحيح أخبار آحاد ، والخبر