الصفحه ٢٣١ : بعدهم إلى أنّه لفظ صحيح ليس فيه خطأ من كاتب ولا غيره.
واجيب عمّا روي
عن عثمان بن عفّان وعن عائشة وأبان
الصفحه ٢٣٣ : الأنباري : إنّ الصحابة هم الأئمّة والقدوة ، فلو وجدوا في المصحف لحنا لما
فوّضوا إصلاحه إلى غيرهم من بعدهم
الصفحه ٢٣٩ : المنفذة إلى الأمصار
والنواحي ...
ثم قال ابن
أشتة. أنبأت محمد بن يعقوب ، أنبأنا أبو داود سليمان بن الأشعث
الصفحه ٢٤٤ : بعدها من حفّاظ القرآن وقرّائه ، مضافا إلى وجود القرآن
مكتوبا على عهد النبي ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٤٩ : » : «روي عن عطيّة بن قيس ، عن أبي إدريس الخولاني : إنّ أبا الدرداء ركب
إلى المدينة في نفر من أهل دمشق ومعهم
الصفحه ٢٥٠ : الحديث مع عبد الله بن أبي
بكر غير مالك بن أنس. ثمّ تركه مالك فلم يقل به وقال بضدّه ، وذهب إلى أنّ قليل
الصفحه ٢٥٢ :
من ذلك خمس رضعات إلى خمس رضعات معلومات ، فتوفي رسول الله ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ والأمر على ذلك
الصفحه ٢٥٣ : ومكانة عمر ولا عائشة ، ممّا
يجعلنا نطمئنّ إلى اختلاقها ودسّها على المسلمين» (٣).
وقال آخر في
خبر ابن
الصفحه ٢٥٧ :
اعتمد عليه بعض العلماء بالنسبة إلى عدد من الأحاديث :
ومن ذلك : قول
أبي جعفر النحّاس وبعضهم في آية
الصفحه ٢٦٥ : إنكار جماعة ممّن لا علم له بالرجال صحّته ، وبالغ
الزمخشري في ذلك كعادته ـ إلى أن قال : ـ وهي والله فرية
الصفحه ٢٧٣ : والشام واليمن ومصر وإفريقية ، كان يأتي الامراء
فيطلب جوائزهم ، وأتى الجند إلى طاوس فأعطاه ناقة.
ومن
الصفحه ٢٧٦ : القول بصحّة تلك الآثار سندا ومتنا مؤيّدا لمن يدعو إلى
تغيير الرسم والكتابة ـ ونحن هنا لا نتعرّض لهذه
الصفحه ٢٧٨ : خبر مسند .. لكنّ هؤلاء يحاولون توجيه ما فعله
القوم أو تركوه كلّما وجدوا إلى ذلك سبيلا ..!!
ثمّ إنّه
الصفحه ٢٨١ : حصل قبل أبي بكر ...
فلا وجه لقبول هذه الأحاديث ـ حتى لو كانت صحيحة سندا ـ كي نلتجئ إلى حمل «فكان [عمر
الصفحه ٢٨٢ : «الأول» هو «أبو بكر».
وكذا نرفض ما
أخرجه البخاري عن زيد بن ثابت أنّه قال : «أرسل إليّ أبو بكر بعد مقتل