الصفحه ٢٧ : الحائري ـ المتوفّى سنة ١٣١٥
ـ في رسالة له اسمها (رسالة في حفظ الكتاب الشريف عن شبهة القول بالتحريف
الصفحه ٣٠ : علماء الشيعة في هذا المضمار لطال بنا المقام ، فمثلا
يقول الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء :
«وإنّ الكتاب
الصفحه ٥١ : رسول الله ما تقول في القرآن؟
فقال : هو كلام
الله ، وقول الله ، وكتاب الله ، ووحي الله وتنزيله ، وهو
الصفحه ٦٧ :
إنها مخالفة لظاهر الكتاب
فإن نوقش في
هذا ، فلا كلام في مخالفة روايات التحريف لظاهر الكتاب حيث
الصفحه ١١٣ : ، وألّف نحوا من ثلاثمائة كتاب.
عبارته في اعتقاداته
وأحد هذه
المصنّفات (كتاب الاعتقادات) ، الذي قال فيه
الصفحه ١١٤ : المعاصرين من الكتّاب المأجورين أو القاصرين ليس بجديد ، فهو «كاذب» وعليه
لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
الصفحه ١٣٢ : ، والشيخ عباس القمي وغيرهما من أصحاب التراجم والرجال.
وهو المشتهر
بهذا القول في المتأخرين ، وله فيه كتاب
الصفحه ١٣٥ :
الرجال كثير العلم وفيه أغلاط كثيرة» (١) وقال الشيخ أبو علي الرجالي : «ذكر جملة من مشايخنا أن
كتاب
الصفحه ١٨٦ : أدرك هذه الامة قبل أن يختلفوا في
الكتاب اختلاف اليهود والنصارى ، فأرسل عثمان إلى حفصة أن أرسلي إلينا
الصفحه ١٩٧ : أحمد ومسلم وأبو
__________________
(١) استخرجناها من كتاب «طبقات الحفاظ» للحافظ السيوطي ، وكتاب
الصفحه ٢٠٥ :
وعن البخاري
أنّه قال : «ما وضعت في كتاب الصحيح حديثا إلّا اغتسلت قبل ذلك وصلّيت ركعتين
الصفحه ٢٥٥ :
الأحاديث السابقة!!
تأويل أحاديث نقصان القرآن
قال السيوطي : «وقد
أوّله القاضي وغيره على إنكار الكتابة
الصفحه ٢٨٣ : : اقعدا على باب المسجد فمن
جاءكما بشاهدين من كتاب الله فاكتباه» (١) قال ابن حجر : «رجاله ثقات مع انقطاعه
الصفحه ٣٠٥ :
وسلّم ـ فهو أمر يحتاج إلى الإثبات ، وقد اتّفق العلماء أجمع على عدم جواز
نسخ الكتاب بخبر الواحد
الصفحه ٣١٥ : زاد عليها الموطّأ ، أو نقص منها سنن
ابن ماجة .. لكن لا كلام بينهم في كتابي البخاري ومسلم ، بل ادّعي