الصفحه ٣٣٢ :
التحنّق ولا يقوى ، فقد روى مسلم في كتابه عن ليث بن أبي مسلم وغيره من
الضعفاء ، فيقولون : إنّما
الصفحه ١٧ : يعلمون
من تفصيلها ما يعلمونه من جملتها ، حتى لو أنّ مدخلا أدخل في كتاب سيبويه بابا في
النحو ليس من الكتاب
الصفحه ٢٥ :
١١٥٧ ـ في كتاب (مناهج المعارف) فليراجع.
* وقال السيد
محمد مهدي الطباطبائي ، الملقّب ببحر العلوم
الصفحه ١٣٤ : الأخبار المذكورة سابقا في كتابه (بصائر الدرجات) ولكن لا وجه لنسبة القول
بالتحريف إليه ، وقد تكلّمنا هناك
الصفحه ١٦٥ : قال : «إنّ الله بعث محمدا بالحقّ ، وأنزل عليه
الكتاب ، فكان ممّا أنزل الله آية الرجم ، فقرأناها
الصفحه ١٩٣ : ... وَالصَّابِئُونَ ...) قالت : «يا ابن أخي هذا عمل الكتّاب أخطئوا في الكتاب»
قال السيوطي : «هذا إسناد صحيح على شرط
الصفحه ٢٠٨ : علّة الحديثين جميعا في الكتاب».
قال
المباركفوري : «قلت : قد تعقّب الملّا معين في كتابه (دراسات اللبيب
الصفحه ٢٢٦ : الوقع في
الآذان ، يملك قلب القارئ ولبّ السامع.
وليس ما قدّمنا
من لحن الكتّاب في المصحف بضائره أو
الصفحه ٢٤٥ : بها علما (١).
وأمّا قول أبي
بكر لعمر وزيد : «اقعدا على باب المسجد فمن جاءكما بشاهدين على شيء من كتاب
الصفحه ٢٧٦ : القول بصحّة تلك الآثار سندا ومتنا مؤيّدا لمن يدعو إلى
تغيير الرسم والكتابة ـ ونحن هنا لا نتعرّض لهذه
الصفحه ٣١٨ :
الكلام حول الصحيحين
والحقيقة ...
أنّا لم نفهم حتى الآن السبب في تخصيص هذا الشأن بالكتابين
الصفحه ٣٢٨ :
البخاري في كتاب (الضعفاء للذهبي)
٦ ـ وأورد
الذهبي البخاري في كتاب «ميزان الاعتدال في نقد الرجال
الصفحه ٣٥٣ :
اثنان منها في كتاب الطلاق ، والآخر في كتاب التفسير (١).
وقد طعن
الأئمّة في هذه الأحاديث. وأذعن
الصفحه ٣٧٠ : أصولهم كذّبناه ، لتكذيب الكتاب والسنّة
والإجماع إيّاه ...
لكنّ هذا الردّ
والتكذيب .. أثار سؤالا عمّا
الصفحه ٧ : ، وإنّك لعلى خير ...» (١).
وبذلك توفّرت
في شخصه ـ دون غيره ـ الأعلمية بالكتاب والسنّة ، التي هي من أولى