الصفحه ٢٣٤ : الأحاديث ، ويلاحظ أنّ بعضهم
يكتفي «بالاستبعاد» ، وآخر يقول : «فيه نظر» ، وثالث يقول : «لا يخفى ركاكة هذا
الصفحه ٢٤٣ : في «أوّل من جمع القرآن» ففي
بعضها أنّه «أبو بكر» وفي آخر «عمر» وفي ثالث «سالم مولى أبي حذيفة» وفي
الصفحه ٢٨٥ : ثابت والشاهد
معه عثمان. لكن في الثالث «جاء رجل من الأنصار» وقال عمر : «لا أسألك عليها بيّنة
أبدا كذلك
الصفحه ٣٤٢ :
وثالث «نقد
الصحيح» كالفيروزآبادي.
ورابع «التنقيح
لألفاظ الجامع الصحيح» كالزركشي.
وخامس «غرر
الصفحه ٣٩٦ : ء المقدسي.................................................... ٢١٠
الفصل
الثالث : الأقوال والآراء في أهل
الصفحه ٢٢٤ :
القرآن» (١).
وقال ابن
الخطيب في كتابه (الفرقان) (٢) تحت عنوان «لحن الكتّاب في المصحف» : «وقد
الصفحه ٢٧٥ : ، فإن كانت على مذاهب النحو
والنحويّين فليس هاهنا لحن والحمد لله ، وإن كانت على خطأ في الكتاب فليس على
الصفحه ٤١ :
حق حقيقة ، وعلى كلّ صواب نورا ، فما وافق كتاب الله فخذوه وما خالف كتاب
الله فدعوه» (١).
وقول
الصفحه ٢٠٧ :
وقال أيضا : «عرضت
كتابي هذا على أبي زرعة الرازي فكلّ ما أشار أنّ له علّة تركته ، وكلّ ما قال أنّه
الصفحه ٢٦ : التنزيل ، والذي يدلّ على ذلك قوله عليهالسلام في جواب الثاني : ولقد جئت بالكتاب كملا مشتملا على
التأويل
الصفحه ٥٠ :
قال أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام :
«كتاب ربّكم
فيكم ، مبيّنا حلاله وحرامه
الصفحه ٥٣ : حال بين رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وبين كتابه» (٢).
وإنّما نريد
الاستشهاد بقوله : «إن عندنا
الصفحه ٩٩ : وأسانيدها ، ولذا تجد
في روايات الواحد منهم ما يعارض ما رواه الآخر ، بل تجد ذلك في أخبار الكتابين بل
الكتاب
الصفحه ٢٠٣ : أنس
لقد اشترط مالك
في كتابه (الموطّأ) الصحّة ، ولذلك استشكل بعض الأئمة إطلاق أصحيّة كتاب البخاري
مع
الصفحه ٢٠٦ : البخاري في كثير من شيوخه ، وكتاباهما أصحّ الكتب بعد كتاب الله
العزيز ... ثمّ إنّ كتاب البخاري أصحّ