الصفحه ٥٦ :
مدار المعنى ، ومن المعلوم أنّ القرآن معجز باق.
وهذه عبارة «بشرى
الوصول» في الوجه الثالث من
الصفحه ٢٤٦ :
وهكذا تندفع
الشبهة الثالثة.
وأمّا في
المرحلة الثالثة : فإن عثمان ـ عند ما اختلف المسلمون في
الصفحه ٩٣ : ابن أبي داود.
وفي شرح الكافي
عن كتاب سليم بن قيس الهلالي : إنّ عليا عليهالسلام بعد وفاة النبي
الصفحه ١٢٠ : فليرجع إليه» (١).
وفي هذا الكتاب
ذكر أن المستفاد من كثير من الروايات أنّ القرآن بين أظهرنا ليس بتمامه
الصفحه ١٢١ : ، وسبب النزول لا يخصّص» (١).
ثمّ استشهد
لذلك بخبر في الكافي عن الصادق عليهالسلام. ولعلّنا نورد محل
الصفحه ١٣١ : : «مذكورة
في كتاب الروضة وغيره» فيه : أنّ مما ذكر في كتاب الروضة هو الحديث الذي يفيد عدم
نقصان القرآن في
الصفحه ١٣٦ :
وذكرنا هناك أن
سند ذلك الحديث الصريح غير قوي ، كما بيّنّا في الكلام على الشبهة الثالثة أنه لا
الصفحه ١٥ : ء
تلك الطائفة ، وبالاعتماد على مصادرها المعتبرة.
ولقد تعرّض
علماء الشيعة منذ القرن الثالث إلى يومنا
الصفحه ٢٣٩ : .
الثاني : على
تقدير صحّة الرواية ، فإنّ ذلك محمول على الرمز والإشارة.
الثالث : أنّه
مؤوّل على أشياء خالف
الصفحه ٢٤١ :
بكر ، وكان بانتساخه من العسب والرقاع وغيرها وجعله في مكان واحد ... والثالثة :
على عهد عثمان ، والذي
الصفحه ٣٤٥ :
من الأحاديث الموضوعة والباطلة في الصحيحين
١ ـ أخرج
البخاري في كتاب الطبّ بسنده عن ابن أبي مليكة
الصفحه ٨١ : ؟
الحديث الثاني عشر :
من روايات
الشيخ الكشي ، وسيأتي الكلام عنها بصورة عامة.
الحديث الثالث عشر :
سنده
الصفحه ٩٤ : حتى أرش الخدش
(٢).
الشبهة الثالثة
القرآن في عهد الإمام المهدي عليهالسلام
ومن الأحاديث
المتقدّمة
الصفحه ٣٩١ : ـ أخبار العرض على الكتاب..................................... ٤٠
القسم الثاني ـ خطبة الغدير
الصفحه ٣٩٢ : ـ ما دلّ على أنّ المصحف الموجود هو النازل من عند
الله تعالى...... ٤٩
٣ ـ قول عمر : حسبنا كتاب الله