الصفحه ٣٣٠ :
البخاري : إنّ عدّته على التحرير (٢٥١٣) حديث (١).
٧ ـ إنّ
البخاري مات قبل أن يبيّض كتابه ، ولذا
الصفحه ٣٣١ : الشروط في رواة حديث في غير الكتابين ، أفلا
يكون الحكم بأصحيّة ما في الكتابين عين التحكّم؟!» (١).
أبو
الصفحه ٣٤٦ : أنا
أخوك ، فقال : أنت أخي في دين الله وكتابه ، وهي لي حلال» (٢).
قال ابن حجر : «قال
مغلطاي : في صحّة
الصفحه ٣٩٣ : ......................... ٩٧
الرواية أعم من الاعتقاد.................................................... ٩٩
لا يوجد كتاب
الصفحه ٦ : عليه الوحي حفظ الآية الكريمة أو السورة المباركة ، وأمر
الكتّاب بكتابتها ثمّ أبلغها الناس ، وأقرأها
الصفحه ٨ :
تحريف القرآن» ما زالوا يردّدونها بين حين وآخر ، وعلى لسان بعض الكتّاب
المتظاهرين باسم الإسلام ويا للأسف
الصفحه ١٦ : الصلاة والسلام لمّا جمعه
، فلما جاء به فقال لهم : هذا كتاب الله ربكم كما انزل على نبيكم لم يزد فيه حرف
الصفحه ١٨ :
أنّ العناية بنقل القرآن وضبطه أصدق من العناية بضبط كتاب سيبويه ودواوين
الشعراء».
وقال : «إنّ
الصفحه ١٩ : تفسيره : «والمقصود من هذا الكتاب علم معانيه وفنون أغراضه ، وأمّا الكلام
في زيادته ونقصانه فممّا لا يليق
الصفحه ٢٠ :
* وهو حاصل
كلمات السيد أبي القاسم علي بن طاوس الحلّي المتوفى سنة ٦٦٤ في مواضع من كتابه
القيّم
الصفحه ٣١ : .
وصلاة
الإماميّة بمجرّدها دليل على ذلك ، لأنّهم يوجبون بعد فاتحة الكتاب ـ في كلّ من
الركعة الاولى والركعة
الصفحه ٣٩ :
المسلمين أن يبحثوا في السنّة عما لم يكن في الكتاب ، وأن يأخذوا منها تفسير ما
أبهمه ، وبيان ما أجمله
الصفحه ٤٢ : كتاب (الاحتجاج) ... وفي هذه الخطبة أمر بتدبّر
القرآن والرجوع في تفسيره إلى أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٥٢ : كتاب الله.
وفي لفظ آخر :
فقالوا : إنّ رسول الله يحجر. ـ من دون تصريح باسم المعارض ـ!
فاختلف
الصفحه ٦٣ : عمر بن
الخطاب : حسبنا كتاب الله.
٤ ـ الإجماع.
٥ ـ تواتر
القرآن.
٦ ـ إعجاز
القرآن.
٧ ـ صلاة