الصفحه ٢٣٧ : ، والله المستعان.
وقد جاء عن ابن
عبّاس نحو ذلك في قوله تعالى : (وَقَضى رَبُّكَ
أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا
الصفحه ٣١٠ : أمير المؤمنين ـ عليهالسلام ـ ولا عن أبنائه الأئمّة الأطهار ، وغير وارد في شيء من
كتب شيعتهم الأبرار
الصفحه ١٨٨ : والشبهة في هذا القرآن.
الشبهة الثالثة :
جمع القرآن من العسب ونحوها ومن صدور الرجال
وصريح بعض تلك
الصفحه ٣٤٠ :
ولا من أركان الإسلام أن يؤمن المسلم بكلّ حديث رواه البخاري مهما يكن
موضوعه ، بل لم يشترط أحد في
الصفحه ٢٩٣ : !!
٣ ـ في أحاديث نقصان القرآن
وأمّا أخبار
نقصان القرآن .. فقد ذكرنا ردّ من ردّها مطلقا ، وتأويلات من
الصفحه ١٩٩ : والحفّاظ
المتقنين والأعلام المشهورين. قال الحاكم : «كان النسائي أفقه مشايخ مصر في عصره»
وقال الذهبي : «هو
الصفحه ٤١ :
العامّة فيؤخذ به ، ويترك ما خالف الكتاب والسنّة ووافق العامّة ...» (٤).
فهذه الأحاديث
ونحوها تدلّ على
الصفحه ٣٩٥ : من العسب ونحوها وصدور الرجال........................... ١٨٨
٤ ـ إحراق عثمان المصاحف
الصفحه ١١٥ :
العلمية واستنباط الأحكام الشرعية في جميع الأعصار ، وقال في مقدّمته : «لم
أقصد فيه قصد المصنّفين
الصفحه ١٢٣ :
في كتابه (مرآة
العقول) في شرح كتاب الكافي للكليني ، حيث نظر في الأسانيد والمتون نظرة علميّة
تدلّ
الصفحه ٩٦ :
الأول : «إنّ
هذه الأحاديث أخبار آحاد لا تفيد علما ولا عملا ، ودعوى التواتر فيها جزافية لا
دليل
الصفحه ٢٢٩ :
ذلك خطأ من الكاتب لكان الواجب أن يكون في كلّ المصاحف غير مصحفنا الذي
كتبه لنا الكاتب الذي أخطأ في
الصفحه ٢٤٩ :
(لَمْ يَكُنْ) ثلاثين آية هذا فيها» :
«إنّ هذا باطل
عند أهل العلم ، لأنّ قراءتي ابن كثير وأبي
الصفحه ٣٣٥ :
وقال أبو زرعة
الرازي لمّا عرض عليه ابن ماجة السنن كتابه : أظنّ إن وقع هذا في أيدي الناس
تعطّلت
الصفحه ٥٠ : ومتشابهه ، مفسّرا مجمله
، ومبيّنا غوامضه ، بين مأخوذ ميثاق في علمه ، وموسّع على العباد في جهله ، وبين
مثبت