الصفحه ٢٢٣ : حميد ، وقد نزل به الروح الأمين على قلب
خاتم النبيين (صلىاللهعليهوآله أجمعين) ، وهو الحبل المتين
الصفحه ٢٢٥ : (١) ، وزاد في الكافي : فليجل جال بصره ، وليبلغ الصفة نظره
ينج من عطب ويخلص من نشب ، فإنّ التفكر حياة قلب
الصفحه ٢٣٤ :
الصلاة إذا كملت في شخص وأتى بها كما هو حقّها تصرفت في بدنه ونوّرت قلبه وسمعه
وبصره ولسانه ومنعته عن إتباع
الصفحه ٢٤٠ :
هؤلاء من حملة
القرآن ، ورجل قرء القرآن فوضع دواء القرآن على داء قلبه فأسهر به ليله وأظمأ به
نهاره
الصفحه ٢٤٢ :
ظهر القلب ، وإن كان كلّ ذلك من أقسام الحفظ المطلوب شرعا المأمور به في بعض
الأخبار أيضا ، بل المراد به
الصفحه ٢٤٨ : ، ونسيان لا يقدر معه على القرائة على ظهر
القلب وو إن امكنه القرائة في المصحف فيحتمل أن يكون الأخير مما لا
الصفحه ٢٧٩ : بدليل الحكمة أنّه القرآن وأنّه الملك الأعظم
فإنّه هو الّذي يقذف الله الوحي في قلبه ، وهو معهم
الصفحه ٣١١ : لكنّه بعد ما كان في زبر الأوّلين قد نزل به الرّوح الأمين
على قلب خاتم النبيين ليكون به من المنذرين بلسان
الصفحه ٣١٨ : وتدوين أطوار هذا الطور في كتاب مسطور في رقّ
منشور يقرأه بقراءة حروف نفسه من في قلبه إشراق من البيت
الصفحه ٣٣٢ : عن
ذهاب الوهم إلى حدوث الكلام النفسي كما قال بعض الأشاعرة (٢) إنّ كلامه تعالى ليس قائما بلسان أو قلب
الصفحه ٣٦٩ : يقال سميع ، وإذا أضيف
علمه إلى رؤيته ضمير الخلق يقال بصير ، وإذا أفاض من مكنونات علمه على قلب أحد من
الصفحه ٣٧٠ : ء في القلب بل كان بأصوات
مخلوقة وألفاظ مسموعة ولذا سمعه النفر السبعون الذين كانوا معه.
وقال الشيخ صدر
الصفحه ٣٨٣ : ء الرابعة أو نزوله على طور الأطوار على قلب النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أو على لسان الملك أو على القلم أو
الصفحه ٣٨٤ : وتابوت
الشهادة وعاء العلم والحكمة والتدبير وحامل التدوير وقلب منطقة معدّل المسير يشهد
لحامله بشيء من
الصفحه ٣٨٩ : أنّ وساطة الملك
غير شرط في ذلك ، لا لأنّ الوحي قد يكون في النوم بل في اليقظة أيضا بالقذف في
القلب