الصفحه ٢٠٢ : مخالف
لظاهر الأكثر.
ومنها أنّه إن
أريد بمراد الله سبحانه مراده في نفس الأمر فلا يفيد بحث التفسير لأنّ
الصفحه ١٩٧ : أمر يختلف فيه اثنان إلّا وله أصل في كتاب الله
تعالى ولكن لا تبلغه عقول الرّجال (١).
وبالفريضة
الصفحه ٣٧١ : الحدوث من حيث تبعيتها للعلم
التابع للمعلوم ، وأنّ لكل من الاعتبارين لسانا في الكتاب والسنة فلسان الأول
الصفحه ١٠٨ : المصري المتوفّى سنة (١١٧٨) من مصنّفاته : «تفسير
سورة الفجر».
له ترجمة في «الأعلام»
ج ١ / ٢٣٠ عن «إيضاح
الصفحه ٩٥ : ) ه
وتوفي (٨٧٤) ه من كتبه «مختصر تفسير البيضاوي».
له ترجمة في «البدر
الطالع» ح ٢ / ٢٤٤ ونظم العقيان ص ١٦٣
الصفحه ١٢ : وسلوني عن كتاب الله فو الله ما من آية الّا وأنا
أعلم أبليل نزلت أم بنهار ، أفي سهل أم في جبل.
وفي رواية
الصفحه ٢٢٦ :
قلت : فما المخرج منها؟ فقال : كتاب الله فيه بيان ما قبلكم من خبر وخبر ما بعدكم
وحكم ما بينكم ، وهو
الصفحه ٢٤ : في القدوم ، فأذن له فقدم الكوفة فلم يزل بها الى أن توفّي سنة (١١١) ه ،
وكان كثير الحديث ثقة.
قال
الصفحه ٩٢ : )
ه ، له كتب منها «كنز العرفان» في فقه القرآن.
انظر «الذريعة» ج
١٨ / ١٥٩ رقم ١١٨٤.
٢٤٣ ـ القطب
الجيلي
الصفحه ١٧٣ :
لبعض الأنبياء على نبيّنا وآله (عليهالسلام).
قلت : وستسمع بعض
الكلام في تفسير قوله تعالى : رب
الصفحه ١٢٦ :
ـ صلّى الله عليه وعلى ذريّته المعصومين ـ.
ولنمهّد قبل
الشروع في تفسير الآيات أربع عشر مقدّمة مهمّات في
الصفحه ٢٠٣ : والقوابل لا في حقّ كل واحد.
أقول : أمّا
الثاني ففاسد قطعا ضرورة أنّ إرادة الله سبحانه من كلامه المنزل على
الصفحه ١٤ : ابن عبّاس في ملازمته له وانقطاعه اليه وأنّه تلميذه وخرّيجه.
وقال ابن عبّاس
الملقّب بحبر الأمّة
الصفحه ٢٥٩ : الحوض فأعطيت ذلك ، قالوا : وما الثقل الأكبر وما
الثقل الأصغر؟ قال (عليهالسلام) الثقل الأكبر كتاب الله
الصفحه ٢٧٦ : النبيّ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) إني مخلّف فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي قال الله
(عزوجل