الصفحه ٣٦١ : يكون كلام الله تعالى من هذا القبيل ، كما يقوله
المعتزلة فيكون نسبته اليه تعالى بسبب أنّه كتبه في اللوح
الصفحه ٤٢٢ : والنشئات ، فيمثّل له الملك الحامل في عالم
التمثيل الباطن والحس الداخل كما يدركه أيضا في العالم الروحاني
الصفحه ٢٨٥ : قومه بعده الى يوم القيامة فليس لأحد نقضه ولا الاعتراض عليه
في ذلك لأنّه لا يفعل ذلك إلّا بأمر من الله
الصفحه ١٢٠ : الى النجف للتكميل في الخمس والثلاثين من عمره ،
وتلمذ على علماء النجف سيّما آية الله العظمى الآخوند
الصفحه ٤٠١ :
عليهالسلام : بل اليوم قلت : كان أو اليوم؟ قال عليهالسلام : بل اليوم والله يا بن النجاشي حتى
الصفحه ٣٣٥ : الله بن قيس بن سليم بن بني الأشعر من قحطان ، ولد في زبيد باليمن سنة «٢١ ق ه»
وقدم مكة عند ظهور الإسلام
الصفحه ٣٤٢ : أقوالهم وأفعالهم بصيغة الماضي أو واقعة في زمانه (صلىاللهعليهوآلهوسلم) كقوله تعالى : (قَدْ سَمِعَ اللهُ
الصفحه ٣٥٤ :
وأما حكاية
الاشتراك اللفظي فيتضح بعدم معقوليّة أحد المعنيين.
رابعها ما ذكره
الأحسائي في بيان
الصفحه ٢٩٤ : ،
وأتاك أبو بصير بخلاف الّذي أمرناك به فلا والله ما أمرناك ولا أمرناه إلّا بأمر
وسعنا ووسعكم الأخذ به
الصفحه ٤٣٩ : ممّا حصل له المحاذاة بالنسبة إليه كما أنّ المرآة ينطبع فيها
صور الأجسام المحسوسة ، وأنّ لكلّ معنى من
الصفحه ٣٩٥ : سبحانه في عالم التكوين فعله لفعله
بفعله ، فأوحى به إلى نفسه وترجم عنه به له بما أظهر فيه من آثار الربوبية
الصفحه ٣٨٩ :
موضع من مساوقة الوجود
للشعور ، وعلى الهواجس النفسانية والوساوس الشيطانية كما في قوله تعالى
الصفحه ٤٠٠ :
وكيت ، ومنّا من
يسمع بأذنه وقعا كوقع السلسلة في الطست ، قال : قلت : جعلني الله فداك من يأتيكم
الصفحه ٤٥٠ :
في نفسه موف به
يدين به ربه ، فاذا مرّ عليه يراه في صورة خنزير فيستدعيه ويقول له تب إلى الله
فإنّك
الصفحه ٣٦٢ : التي هي حقيقة في الألفاظ والحروف المعتبرة فيها صفة التأليف ، وأين هي
من كونها مؤلّفه له تعالى بذاته في