الصفحه ٢٤٩ : ، وذلك
أنّ الحجّة عليه ألزم وجرمه لعلمه أفظع وأعظم وهو عند الله ألوم.
ولذا ورد في
النبوي المتقدم : «إنّ
الصفحه ٣٤٨ : شك في أنّه إذا لم يتصّف شخص به ، ولم يصدر عنه كلام لفظي لا
يقال له متكلّم وأنّه إذا تكلّم به ، يقال
الصفحه ٣٥٨ :
العباد إلى الله سبحانه فهو مبنيّ على مذهبهم الفاسد من القول بالجبر ، وستسمع في
موضعه الجواب عن شبهاتهم في
الصفحه ١٩٠ : وجبت له الجنة ، ويصبح ويمسي في رضا الله ، ولا يخرج
من الدنيا حتى يشرب من الكوثر ، ويأكل من ثمرة الجنة
الصفحه ٣٥٣ : فوق وأسفل ويمين وشمال ووراء وأمام لأنّ الله أحدثه في الشجرة ثم
جعل منبعثا منها حتى سمعوه من جميع
الصفحه ١٥٣ : : صلىاللهعليهوآلهوسلم
جل جلال الله سأحدثك عن بعض ذلك ثم قال صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إنّ هذه الأرض بمن فيها ومن عليها
الصفحه ٣٣٦ : الحسن الاشعري كان الجبائي زوج امه ثم
اعرض عنه الأشعري لما ظهر له فساد مذهبه وتاب منه.
قال ابن خلكان في
الصفحه ٤٤٢ : مقتضيات الولاية
، وصدورها من جهة الشوق والمحبّة ، فإذا استقام على جميع ذلك كان مخلصا له سبحانه
في جميع
الصفحه ٤٤٩ :
والأخبار الدالّة على خلودهم فيها معذّبين.
بل هذا القول وإن
أبداه ابن العربي وتبعه فيه كثير من المبتعدين
الصفحه ٢٤٨ : وغيره من الأعذار ما ورد من نفي البأس عنه
في الأخبار كخبر الهيثم بن عبيد قال : سألت أبا عبد الله
الصفحه ٢٧٥ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الريح جند الله الأكبر في حديث مشهور عنه
الصفحه ٢٤٠ : ، وقام به في مساجده وتجافى به عن فراشه ، فبأولئك يدفع البلاء ، وبأولئك
يديل الله من الأعداء ، وبأولئك
الصفحه ٣٨١ : ربنا
فجميع هذه الصفات محدثة عن حدوث الفعل منه جل وعزّ ربنا والقرآن كلام الله غير
مخلوق فيه خبر من كان
الصفحه ١٨٨ : في الخلوة ، والدليل على السرّاء والضرّاء والسلاح
على الأعداء ، والزّين عند الأخلّاء ، يرفع الله به
الصفحه ٣٧٤ : خلقه الله تعالى
في شجرة موسى أو في الهواء أو في الجبال ، أو في غيرها من الجمادات ، فإنّ الأوّل
منسوب