الصفحه ٤٠٣ : يجيئه بها
جبرئيل ويكلّمه بها قبلا ، ومن الأنبياء من جمع له النبوّة ويرى في منامه يأتيه
الروح فيكلّمه
الصفحه ٣٥٩ : زعم أنّ الله لم يزل مريدا
شائيا فليس بموحّد (٢).
ومما سمعت وما هو
المقرّر في الأصول الكلامية يظهر
الصفحه ٣٣١ :
باشتماله على الدور الذي قد يدفع بجواز إرسال الرسل بأن يخلق الله فيهم علما
ضروريا برسالتهم من الله تعالى في
الصفحه ٣٣٢ : ، والآخر أنّ كلام الله مؤلّف من حروف مترتبة متعاقبة في الوجود وكلّما هو
كذلك فهو حادث فكلام الله حادث
الصفحه ٢٥١ : الكتاب إلى الصامت والناطق الذين هما الثقلان اللذان لا يفترقان
اعلم أنّ الله
سبحانه وتعالى كان في
الصفحه ٣٩٩ : عليهالسلام : كان علي عليهالسلام يعمل بكتاب الله وسنّة نبيه فإذا أورد عليه الشيء الحادث
الذي لا في الكتاب ولا
الصفحه ٣١٠ : : (ق وَالْقُرْآنِ
الْمَجِيدِ) (٣) وبالإبانة في قوله : (الر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ) (٤) وذلك لما
الصفحه ٢٣١ : حق تلاوته وقد
يقال : إنه لما كان المؤمن في نيته أن يعبد الله حقّ عبادته ويتلو كتابه حقّ
تلاوته إلّا
الصفحه ٣٣٩ : عنه إلّا أنه لا يخفى على من له خبرة
بمذاهبهم في الأصول والفروع أن مثل هذه المقالة ليس ببدع منهم فإنهم
الصفحه ١٣٨ : تامّا في كلا الأمرين كما لا يخفى.
ثانيهما : ما ذهب
إليه صدر المحققين ناسبا له إلى إلهام الله سبحانه
الصفحه ١٥٨ :
__________________
(١) البصائر في فضائل
محمّد (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
كتاب نفيس تأليف محمّد بن فروخ الصفار القمي من أكابر
الصفحه ٣٢٠ : مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ) (٥) ، أي من بعد الكتب كلّها.
ووجه الإطلاق في
الجميع أنّه مذكور من الله تكوينا
الصفحه ٣١٧ : من شرح الصدر للإسلام في قوله تعالى : (أَفَمَنْ شَرَحَ
اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ
الصفحه ٤٠٦ : القذف والنكت
والإلهام أو الرؤية في المنام ، وإن كان المراد به مطلق الإنباء عن الله سبحانه
بأيّ وجه حصل
الصفحه ٤٠٥ :
حقائقها (١).
وعنه في «كتاب
المقالات» (٢) ، أن العقل لا يمنع من نزول الوحي إليهم عليهمالسلام وإن كانوا