الصفحه ١١٧ : فاضل مفسر ماهر ، له في مدح أمير المؤمنين عليهالسلام :
يا واصف المرتضى
قد صرت في تيه
الصفحه ٣٩٧ :
وهو إمّا إلهام في
اليقظة أو رؤيا في المنام صريح لا يحتاج إلى التفسير أو تلويح يؤوّل بالتعبير
الصفحه ٣٢٨ : : (وَلَقَدْ صَرَّفْنا لِلنَّاسِ فِي هذَا
الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ) (٧) ، أو لاشتماله على الثناء على الله
الصفحه ٣٣٠ : ،
وبيان من الفتن ، وبلاغ من الدّنيا إلى الآخرة (١).
وفيه إنّ هذا
القرآن هو النّور المبين ، والحبل المتين
الصفحه ١٢٨ : العزائم وغيرها وكيفيّة الإستخارة به.
وهذا أوان الشروع
في الأبواب ومن الله التّيسير وحسن المعونة في كلّ
الصفحه ٢٠٥ : يتحصّل من ذلك ، ليس هو المراد بعلم التفسير كما لا
يخفى ، الّلهم إلّا أن يقال : إنّ المراد بكلام الله لفظا
الصفحه ١١٦ : الأصحاب في بلدة بروجرد ، مجتهدا
صرفا ، مع اطلاعه بالقواعد الرياضيّة والهيئة ، وعلم الحساب ، وعلم التفسير
الصفحه ١١٥ : الأصول والفقه
والرجال ، بل التفسير ، وغيرها من العلوم ، في غاية الزهد من أحد تلامذة الوالد ،
وله منه
الصفحه ١٨١ : مواضع من هذا التفسير إن
شاء الله الموفّق الفيّاض.
وأمّا الحكمة
الشرعيّة الفرعيّة : فقد يدرج فيها ما
الصفحه ٢١ : .
قال النووي (١) في «تهذيب الأسماء ج ٢ / ٨٣» : إمام متّفق على جلالته
وإمامته ، ولد سنة (٣١) ه ، وتوفّي
الصفحه ٢٥٠ :
فلا تستضعفوا أهل
القرآن حقوقهم فإنّ لهم من الله العزيز الجبّار لمكانا عليّا» (١) ، وقد تقدّم
الصفحه ١٤٣ : وبالعكس لفظ يونانيّ مركّب من أقلي بمعنى المفتاح ودس بمعنى
المقدار اسم كتاب في الهندسة ألّفه رجل يقال له
الصفحه ١٤١ : ومن عظماء الشيعة الإماميّة في
أواسط القرن الرّابع له كتب منيفة منها كتابه «الياقوت» في علم الكلام وهو
الصفحه ٣١٣ : مصدر.
أو فعال للمفعول
كاللباس أطلق على القرآن معرّفا ومنكّرا ومضافا في قوله تعالى : (ذلِكَ الْكِتابُ
الصفحه ٢٨٠ : الله عليّا بالعلم في غاية الوصف حيث قال تعالى : (وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ) (٢) وقال تعالى : (ما