الصفحه ٢٨٩ :
لا يفارقون أحكام
كتاب الله أبدا سيمّا مع تأييد النفي الاستقبالي بكلمة لن الظاهرة بل الصريحة في
الصفحه ٣١٥ :
__________________
(١) قال الفيض الكاشاني
في الصافي : إطلاق الكتاب على الإنسان الكامل شائع في عرف أهل الله وخواص أوليائه
الصفحه ٢٩٨ : قال المأمون : من العترة الطّاهرة؟ فقال الرّضا (عليهالسلام) : الّذين وصفهم الله تعالى في كتابه فقال
الصفحه ٢٨٦ : رواه الحافظ النطنزي في
كتابه بالإسناد عن ابن عباس قال : قال رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم): إنّ
الصفحه ٢٧٧ : والوضع مع دوام المصاحبة
والموافقة بينهما في كونهما الحجة على الأمّة وكونهما خليفتين لرسول الله
الصفحه ٢٩٧ :
وعن الشيخ إبراهيم
بن محمّد الحمّوئي من أعيان علماء العامّة في كتاب «فرائد السّمطين في فضائل
الصفحه ١٣ : كتاب الله عزوجل فإنّه بعد فراغه من تجهيز النبيّ صلىاللهعليهوآله على نفسه أن لا يرتدي إلّا للصلوة
الصفحه ٢٤٥ : قال : «من استمع حرفا من كتاب الله من غير قراءة
كتب الله له حسنة ، ومحى عنه سيئة ، ورفع له درجة ومن قر
الصفحه ٣٨٠ : )
ويظهر من بعض الأحاديث مدحه عن الصادق (عليهالسلام)
كما في جوابه (عليهالسلام)
عن كتاب له : سألت يرحمك
الصفحه ٢٣٩ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) قال : «من تعلّم القرآن فلم يعمل به وآثر عليه حبّ الدنيا
وزينتها استوجب سخط الله ، وكان في الدرجة
الصفحه ٣٠٠ : الثقلان؟ قال (عليهالسلام) : الأكبر منهما كتاب الله تعالى سبب بيد الله تعالى وطرف
بأيديكم فتمسّكوا به ولا
الصفحه ٣٧٣ :
غير موضع من هذا الكتاب ، والله الموفق للصواب.
قال الصدر الأجلّ
الشيرازي : الكلام ليس كما قالته
الصفحه ٢٨٣ : حال
فالذي يختلج بالبال في حلّ الإشكال هو أنّك قد سمعت فيما أشرنا اليه أنّ كتاب كلّ
من الأنبياء إنّما
الصفحه ١٨٤ : المرسل وكتابه المنزل بعد ما كانت اللّغة العربيّة في نفسها أفصح
اللّغات وأوجزها وأوسعها كما يشهد به
الصفحه ٧ : ءَ تَأْوِيلِهِ وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ وَالرَّاسِخُونَ
فِي الْعِلْمِ ..) (٢).
جعل قسم المحكمات