الصفحه ١٢ : هذا السبب في إقلال الثلاثة (أبي بكر وعمر
وعثمان) من التفسير أنّهم كانوا في وسط أغلب أهله علماء بكتاب
الصفحه ٢٠ : ، قال : ما تقول في أبي بكر وعمر ، هما في الجنّة أو في النار؟ قال : لو
دخلت الجنّة فنظرت إلى أهلها لعلمت
الصفحه ٢٦١ : يفترقا حتى يردا علىّ الحوض (٢).
وقد روى عن أبي
بكر أنه قال : عترة النبيّ (صلىاللهعليهوآلهوسلم) علي
الصفحه ٢٧٣ : المتفق عليه من كلماتهم على اختلافها
حيثما سمعت.
وامّا دعوى أبي
بكر كونه من العترة فليست بأقرب من تقمّصه
الصفحه ٢٧٤ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لا محالة ولد فاطمة (عليهاالسلام) ، والدليل على ذلك ردّ أبي بكر وإنفاذ علي (عليهالسلام) بسورة
الصفحه ٦ : القرآن ، وعلوم اخرى كثيرة حتى نقل عن أبي بكر بن العربي
(١) في قانونه التأويل كما حكى السيوطي (٢) وصاحب
الصفحه ٣٣١ : محمّد بن أبي بكر حكيم ، فاضل ، شاعر ،
مدقق كان من أكابر القرن التاسع والعاشر ، له شروح وحواش على جملة من
الصفحه ٢٧١ : ، ومنه قول أبي بكر : نحن عترة رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) التي أخرج منها ، وبيضته التي تفقأت عنه
الصفحه ٨٠ : «الأعلام» ج ٤ / ١٥٦.
١٨٢ ـ الرّسعني :
عبد الرزاق بن رزق الله بن أبي بكر خلف ، مفسّر فقيه حنبلي ، ولد برأس
الصفحه ٩٨ : الحسيني.
انظر «أعيان
الشيعة» ج ٢٧ ص ٥٠.
٢٧٨ ـ السيوطي :
عبد الرحمن بن أبي بكر بن محمّد الحافظ المحدّث
الصفحه ٩٦ : ».
له ترجمة في «الضوء
اللامع» ج ٩ / ٢١٠.
٢٦٤ ـ الإبشيطي :
أحمد بن إسماعيل بن أبي بكر الفقيه الشافعي
الصفحه ٨١ : : محمّد بن أبي بكر بن عبد القادر الفقيه المفسّر الحنفي المتوفّي بعد سنة (٦٦٦)
ه من كتبه «الذهب الإبريز في
الصفحه ١٢٠ : الى النجف للتكميل في الخمس والثلاثين من عمره ،
وتلمذ على علماء النجف سيّما آية الله العظمى الآخوند
الصفحه ٢٨٦ : علي بن أبي طالب وصيّي ، وإمام أمّتي وخليفتي عليها
بعدي ومن ولده القائم المنتظر الذي يملأ الله به الأرض
الصفحه ٢٧٥ :
ثم قال الصدوق (رضي
الله عنه) والعترة علي بن أبي طالب وذريّته من فاطمة (عليهاالسلام) ، وسلالة