الصفحه ٥٢ : بالنفس الّذي هو
مصداق من مصاديق اليقين كما أنه آلة ومرآة للمتيقن إذ لا يرى المتيقن بالكسر سوى
الأمر
الصفحه ١٦ :
مما له كشف ونظر
إلى الواقع إن الظاهر من أدلة اعتباره هو اعتباره بما له من الكاشفية والنّظر إلى
الصفحه ٢٤٣ : مساواتهما في النتيجة ان المخصص لا نظر له إلى العام بخلاف
الحاكم فله نظر إلى المحكوم (وأما في متعلقه) كما إذا
الصفحه ٢٤٨ : أصلا فإنه لا نظر لدليلها إلى مدلول دليله إثباتاً ... إلخ)
جواب عما ادعاه
الشيخ أعلى الله مقامه من
الصفحه ١٤٦ : الوجود لعدم تعدد الموضوع ويلتزم بجريان
استصحاب العدم نظرا إلى تقطع العدم السابق في نظره إلى أعدام متعددة
الصفحه ١٥ : الشارع وإن اعتبر الاستصحاب بلا شبهة ولكن لا من
حيث نظره إلى الواقع بل من حيث مجرد احتمال مطابقته للواقع
الصفحه ٢١٣ : بالنظر إلى حالاته ومعجزاته إذا
أمكنت المعرفة ولوجوب العمل بالاحتياط عقلا بمراعاة الشريعتين إذا لم تمكن
الصفحه ٢٨٩ : تفصيلا في الشك في الشرط في الأثناء فإن كان في الوضوء
فيجري التجاوز فيه وكأن نظر المفصل إلى أن الوضوء محله
الصفحه ٢٤٦ : ونظر كما اعترف به الشيخ ولا نظر
لدليل الأمارات إلى أدلة الاستصحاب بوجه أصلا (هذا كله) من امر الشيخ أعلى
الصفحه ٢٥١ : نظر لأدلة الاستصحاب إلى مدلول أدلتها أصلا.
(فالأولى) هو
الالتزام بوروده عليها تعبداً كما تقدم منا
الصفحه ١٥١ : شرحه في
تتمة الاستصحاب إن شاء الله تعالى هو بقاء الموضوع في نظر العرف لا في نظر العقل.
(قوله لا يقال
الصفحه ١٧١ :
ولكن أثر الواسطة الخفية في نظر العرف يعد أثراً لنفس المستصحب إلا ان هذه الدعوى
مضافا إلى أن مرجعها إلى
الصفحه ٥٠ :
(قوله لا يقال لا محيص
عنه فإن النهي عن النقض بحسب العمل لا يكاد يراد بالنسبة إلى اليقين وآثاره
الصفحه ٢١١ : الا بعد فحصه بحد اليأس فان نظر وتفحص وجدّ واجتهد وقد
رزقه الله الهداية إلى دين الإسلام كما يقتضيه ظاهر
الصفحه ١٠٢ : إلى
هنا يجري في الأحكام الوضعيّة حرفا بحرف كما يظهر بالتدبر وإمعان النّظر.