الصفحه ٤٢٤ : على
استهزاء قومه إياه ، وأذاهم له.
يقول ـ والله
أعلم ـ : لست أنت المخصوص بهذا ، ولكن لك شركاء وأصحاب
الصفحه ٤٣٢ : الرِّياحَ
لَواقِحَ).
قال بعضهم : (لَواقِحَ) : حوامل.
وقال بعضهم :
هذا لا يصح ، لو كان على هذا ـ لكان
الصفحه ٤٣٤ : الْمُخْلَصِينَ (٤٠)
قالَ
هذا صِراطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ (٤١) إِنَّ عِبادِي
لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلاَّ
الصفحه ٤٤١ : خلقتني من
كذا وخلقته من كذا ؛ حيث قال : (فَاهْبِطْ مِنْها
فَما يَكُونُ لَكَ أَنْ تَتَكَبَّرَ فِيها
الصفحه ٤٧٦ : إلا بذلك ؛ فلعله لا يظفر بما به قوام النفس إلا في بلد آخر أو مكان آخر
، فلو تحمل ذلك بنفسه ـ لكان في
الصفحه ٤٧٧ : كان أصول الأشياء لنا لكان لا يمنع عن الإتلاف ، فدل أنه أبيح لنا
الانتفاع بها على غير جعل الحقيقة
الصفحه ٤٨٧ : بسطت على الريح لكان يحتمل ما قالوا ؛ ويكون أشبه بقولهم ؛ ألا ترى أن السراج
في الآبار والسروب لا يضيء بل
الصفحه ٥٠٢ : يصيبه منهم من المكروه والأذى ؛ أي : لست أنت
بأول من يصيبه ذلك ، بل كان لك (١) قبلك [إخوان](٢) أصابهم من
الصفحه ٥٢٤ : أعمالهم فيكذبون رسلهم ، فلست أنت
بأول مكذّب ، بل كان لك شركاء في التكذيب (فَهُوَ وَلِيُّهُمُ
الْيَوْمَ
الصفحه ٥٣٣ : : (فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً) وهو ما سبل الله لها من الرزق والمأوى (ذُلُلاً) قال : يقول : ذلك ذلل لك كل
الصفحه ٥٤١ : الفعل لكان ذكر
مقابل القدرة [قدرة](١) مثلها ، أو مقابل الفعل فعلا مثله ، فلما ذكر مقابل
القدرة الفعل دل
الصفحه ٥٤٩ : ـ عزوجل ـ : (فَإِنْ تَوَلَّوْا).
عن الإجابة لك
وعما تدعوهم إليه.
(فَإِنَّما عَلَيْكَ
الْبَلاغُ
الصفحه ٥٦٥ : ؛ لأنه لو كان بالنهي
مضلّا وبالأمر هاديا ـ لكان مضلّا للأنبياء والرسل ؛ لأنه قد نهاهم بمناه ؛ فيكون
مضلّا
الصفحه ٣٥٢ : ـ
أيضا ـ : هو ما يختم به العمر ؛ السعادة أو الشقاء : إذا كان كافرا ثم أسلم في آخر
عمره ـ محيت الأعمال
الصفحه ٤٦٤ : أَنَّما نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِأَنْفُسِهِمْ إِنَّما نُمْلِي
لَهُمْ لِيَزْدادُوا إِثْماً) [آل عمران : ١٧٨