الصفحه ١٤٢ : إليهم دعاء غير مرة ، وأقام عليهم الحجة والبراهين فردوها ، فعند ذلك قال لهم
هذا حيث قالوا : (يا هُودُ ما
الصفحه ١٦٧ : .
وقيل (٥) : في رخص من السعر (٦) ، وإنما يحمل المرء على النقصان والظلم على آخر ـ عز
الشيء وضيق [الحال
الصفحه ١٨٩ :
غَيْرَ مَنْقُوصٍ) إن كان التأويل في قوله : (فَلا تَكُ فِي
مِرْيَةٍ مِمَّا يَعْبُدُ هؤُلاءِ ما يَعْبُدُونَ
الصفحه ١٩٤ : نهر جار على باب أحدكم يغتسل
منه كل يوم خمس مرات» (٣).
والأخبار في
هذا كثيرة.
وقال بعضهم :
فيه ذكر
الصفحه ٢١١ :
المرء حب من له منافع من قبله ، لا حبّ من لا منفعة له منه ، فهو فيه في ضلال مبين
؛ حيث يؤثر حب من لا
الصفحه ٢٨٩ : يكون فيها المرء.
والله أعلم.
__________________
(١) أخرجه بمعناه (٧ / ٣٠٣ ، ٣٠٤) (١٩٩٠٢) عن ابن
الصفحه ٣٢٩ : ـ واحد ؛ والبواقي لا ينتفع بها كالمياه
المرة والمالحة ، أو يكون غير هذا ؛ ونحن لا نعرفه والله أعلم
الصفحه ٣٣١ : ، وسمي العهد ميثاقا ؛ لأنه يوثق المرء ، ويمنعه عن الاشتغال بغيره. والله
أعلم.
وقوله ـ عزوجل
الصفحه ٣٣٢ :
إقامتها ؛ ليس أنهم أقاموا مرة ثم تركوها ؛ ولكن داموا على إقامتها ، وعلى ذلك
قوله : (أَقِيمُوا الصَّلاةَ
الصفحه ٣٣٦ : [العرف في](٥) الناس أنه إذا اشتد بالمرء السرور بالشيء ؛ فإنه يلهى
عن غيره ويغفل عنه.
أو يكون قوله
الصفحه ٣٨٩ :
وقوله ـ عزوجل ـ : (كُلَّ حِينٍ).
قال قائلون (١) : كلّ عام ؛ لأنها تثمر في كل عام مرة.
وقال
الصفحه ٤١٣ : الوجهين : أن يستهان مرة ويستعظم ؛ إلا أن يقال : إن كلمتهم من
حيث الشرك والكفر عظيمة ، ومن حيث احتيالهم
الصفحه ٤١٤ : ءُ
انْفَطَرَتْ) [الانفطار : ١] (وَتَرَى الْجِبالَ
تَحْسَبُها جامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحابِ) [النمل : ٨٨
الصفحه ٤٢٢ : ، وسموه مرة ساحرا ؛ فذلك تناقض في القول ؛ لأنه لا يسمى
ساحرا إلا لفضل بصر وعلم ؛ فذلك تناقض.
وقوله
الصفحه ٥٥٦ : أمر القرآن ، والله الموفق.
والثالث : أن
يكون فيه بيان على الرمز والإشارة مرة ، وعلى الكشف ثانيا