الصفحه ٤٧٧ : والبهائم لم تخلق للمحنة
وللجزاء في العاقبة ؛ ولكن خلقت لمنافع البشر ؛ فلهم الانتفاع بها ؛ مرة بلحومها
الصفحه ٤٨٨ : والبراري.
ثم يحتمل
الأعلام : مرة بطعم الماء والجبال التي جعل فيها وبالرياح ، ومرة تكون بالنجم ؛
[يعرفون
الصفحه ٥٦١ : نقضها ، ثم لا يحتمل أن يكون
النهي عن النقض في الأيمان التي يأثم بها المرء إذا حلف ؛ لأنه نهى عن نقضها
الصفحه ١٥ :
الْإِنْسانَ الضُّرُّ دَعانا لِجَنْبِهِ أَوْ قاعِداً أَوْ قائِماً فَلَمَّا
كَشَفْنا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَنْ
الصفحه ٢٦ : آخره آية ، فمكروا به لما هموا بقتله غير مرة ؛
كقوله : (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ
الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٤٦ : أ : لكنه يخبر أنه.
(٢) بدل ما بين المعقوفين في أ : ومنهم كانوا يستمعون لمعاني مرة ، يستمعون
بقبول القول
الصفحه ٥٧ : كذبهم بتكذيبهم البعث.
وبعد فإنه قد
يوعد المرء بما لا يتيقن به ويتخوف عليه ويحذر وإن لم يحط علمه به
الصفحه ٧٥ : خوف من فرعون أن يفتنهم أي : يقتلهم ويعذبهم
، ففيه دلالة أن الخوف لا يعذر المرء في ترك الإيمان حقيقة
الصفحه ٩٦ : لِيَسْتَخْفُوا مِنْهُ) : عن عبد الله بن شداد قال : كان أحدهم إذا مر بالنبي
تغشى بثوبه وحنى صدره
الصفحه ١٠٢ : يعتقد أن السبب في
حصول تلك النعمة سبب اتفاقي ، ثم إنه يستبعد حدوث ذلك الاتفاق مرة أخرى ، فلا جرم
يستبعد
الصفحه ١٠٧ :
الْأَحْزابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ
الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَلكِنَّ
الصفحه ١١١ : .
وقوله ـ عزوجل ـ : (فَلا تَكُ فِي
مِرْيَةٍ مِنْهُ) : يحتمل في قوله الوجوه الثلاثة التي ذكرنا من الدين
الصفحه ١٢٧ :
أن يريد هو هداية من يعلم أنه يختار عداوته ؛ لأن ذلك يكون من الضعف أن
يختار المرء ولاية من يختار
الصفحه ١٢٨ : ) وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ
وَكُلَّما مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِنْ قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ قالَ إِنْ
تَسْخَرُوا
الصفحه ١٣٠ : ـ : (وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ
وَكُلَّما مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِنْ قَوْمِهِ) : الملأ هم الأشراف والرؤساء من قومه