الصفحه ٤٣٤ : مِنْ طِينٍ) [المؤمنون : ١٢] ، وقال : (خَلَقْناكُمْ مِنْ
تُرابٍ) [الحج : ٥](١) ، ذكر مرة الحمأ المسنون
الصفحه ٥٠٤ : الكبراء منهم في تلبيس [الآيات والحجج](٤) التي أتت بها الرسل : مرة بالقسم الذي ذكر ؛ حيث أقسموا
بالله جهد
الصفحه ٥١٩ : سمّاهم مرة موتى ، ومرة فسقة ، ومرة ظلمة ، ومرة هم
في الظلمات ، وأمثاله ، لهم ذلك الوصف بما أنكروا الآخرة
الصفحه ١٠١ : ذلك ، وهو خلق من خلائقه أضافه
إليه كما تضاف الأشياء إلى الله ، لكنه يضاف الأشياء إليه مرة بالإجمال مرة
الصفحه ١٠٩ :
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ) كمن لا يكون على بينة من ربه ، لكن الجواب عندنا يكون
على وجوه : مرة يكون بالتصريح وهو
الصفحه ١٧٧ : ؛ سمي العذاب بأسماء مختلفة : مرة صاعقة ،
ومرة صيحة ، ومرة رجفة.
وقوله ـ عزوجل ـ : (فَأَصْبَحُوا فِي
الصفحه ٢٥٣ : فضيحة نفسه ، وفي حمل الأعداء على أن يبالغوا في إظهار
عيوبه.
والثاني : أن النسوة شهدن في المرة الأولى
الصفحه ٤٤٤ : العين (١) ؛ ويتلذذ بالنظر إليها ، ومنهم من يرغب في النهر الجاري
، فذكر مرة العيون ، ومرة الأنهار ؛ كقوله
الصفحه ١٧ : ضُرَّهُ مَرَّ
كَأَنْ لَمْ يَدْعُنا إِلى ضُرٍّ مَسَّهُ) : يقول ـ والله أعلم ـ : مر كأن لم يدعنا قد نسينا في
الصفحه ١٨٨ :
قوله تعالى : (فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِمَّا يَعْبُدُ
هؤُلاءِ ما يَعْبُدُونَ إِلاَّ كَما يَعْبُدُ
الصفحه ٢١٣ : غير مرة ؛ لأن مثل
هذا الكلام لا يتكلم به مبتدأ على غير مسابقة شيء من أمثاله ، فدل أنهم قد
استأذنوه في
الصفحه ٢٢٨ : نَفْسِي)؟
قيل : ليس فيه
هتك الستر عليها ؛ بل فيه نفي العيب والطعن عن نفسه ، فالواجب على المرء أن ينفي
الصفحه ٢٣٤ : على نفس
يوسف ؛ لما وقع عنده أنه مسروق ، فكيفما كان ففيه : أن [على المرء أن](٢) يحفظ ولده أو عبده
الصفحه ٢٦٧ : ).
أي : إناء
الملك ؛ سمّاه مرة صاعا ؛ ومرة سقاية ، فيجوز أن يستعمل في الأمرين جميعا ؛ في
الاستسقا
الصفحه ٤٦٩ : عن ذلك ، وترك
المكافأة لهم ، والله أعلم. وكان يضيق صدره ؛ مرة لتركهم الإجابة له ، ومرة للأذى
باللسان