الصفحه ٥٧٤ : : تفسير غريب القرآن (٢٤٩).
(٣) ينظر اللباب (١٢ / ١٥٩ ، ١٦٠).
(٤) ما بين المعقوفين سقط في أ.
الصفحه ٢٧٣ : رجعتم إلى أبيكم ؛ فقولوا :
إن ابنك سرق وكذلك يخرج قوله : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الَّتِي كُنَّا فِيها
الصفحه ٤٦٠ :
قوله تعالى : (وَما خَلَقْنَا
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما إِلاَّ بِالْحَقِّ وَإِنَّ
الصفحه ٥٧٢ : الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَتْهُمْ رِجْساً إِلَى رِجْسِهِمْ) [التوبة : ١٢٤ ، ١٢٥] : أخبر أنه كان
الصفحه ٣٠٨ : جالس القرآن أحد إلا قام من عنده بزيادة أو نقصان ؛ ثم تلا قوله : (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ ما هُوَ
الصفحه ٣٧٧ : .
[و](٣) قوله : (مِنْ وَرائِهِ
جَهَنَّمُ) : الوراء : قد يستعمل في أمام وخلف ؛ أي : من أمام ما
حلّ بهم جهنم
الصفحه ٣٧٢ :
فيه دلالة نقض
قول المعتزلة ؛ لأنهم يقولون : إن الله لا يختص أحدا بالرسالة ؛ إلا من كان منه ما
الصفحه ٥٧١ : يحتمل قوله
: (لَيْسَ لَهُ سُلْطانٌ
عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا) ـ بالقرآن ؛ لأنه ذكر على أثر ذكر القرآن
الصفحه ٢٧١ : ؛ والإنزال في المنزل والضيافة والقرى ؛ قد رأوه وعلموه محسنا.
وقوله ـ عزوجل ـ : (قالَ مَعاذَ اللهِ
أَنْ
الصفحه ٤٧٨ : زينة ؛ على
ما ذكرنا في قوله : (وَلَكُمْ فِيها
جَمالٌ).
والثاني : أن
الراكب إذا نظر إلى الماشي سرّ
الصفحه ١٢٧ : (٤) قالوا : افترى محمد هذا القرآن من نفسه ليس هو من الله
على ما يزعم ، وهو ما قال في صدر السورة ، وهو قوله
الصفحه ٤٢٨ : غير آي من القرآن.
وقال بعضهم (٢) : (رَجِيمٍ) : اللعين ، وكذلك ذكر في حرف ابن مسعود : من كل شيطان
الصفحه ٨٤ : إنسانا واحدا ، ولكن
المراد به كل إنسان مغرور وكل كافر ، وذلك جائز في القرآن كثير أن يخاطب به كلا في
نفسه
الصفحه ٥١١ : يكونون آمنين في تقلبهم وحوائجهم ، وفي الحال التي يكونون
متخوفين.
وقوله ـ عزوجل ـ : (فَإِنَّ رَبَّكُمْ
الصفحه ١٤٧ : (٤).
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَأُتْبِعُوا فِي
هذِهِ الدُّنْيا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيامَةِ) : قال بعضهم : اللعن