الصفحه ١١٠ : ـ عزوجل ـ : (وَمِنْ قَبْلِهِ
كِتابُ مُوسى إِماماً وَرَحْمَةً) : قيل فيه بوجوه :
قيل : ومن قبل
القرآن
الصفحه ٤٣٧ :
لم يشتبه (١) هذا على الناس ، ولم يفهموا [من قوله](٢) : (وَنَفَخْتُ فِيهِ
مِنْ رُوحِي
الصفحه ٤٢ :
أكثرهم الأئمة في ذلك إلا ظنّا ظنوا.
ويشبه أن يكون
قوله : (وَما يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ) يعني
الصفحه ١٨٠ : مِنْها قائِمٌ وَحَصِيدٌ) قوله : (ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ
الْقُرى) : ذلك ما (٣) سبق من ذكر القرى والقرون في
الصفحه ٥٧٠ : ءة القرآن بالتصريح ؛ وذلك أنه حجة وبرهان ؛ فطعن
الأعداء فيما هو حجة في نفسه أكثر من الأفعال التي فعلوها
الصفحه ٥٦٩ :
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ).
أي : في
الآخرة.
(بِأَحْسَنِ ما كانُوا
يَعْمَلُونَ
الصفحه ٢٩٧ : .
(وَما أَنَا مِنَ
الْمُشْرِكِينَ) في ألوهيته وربوبية غيره ؛ أو في عبادته. والله أعلم.
وقوله ـ عزوجل
الصفحه ١٩٢ : دونه ، ولا مانع ، والله أعلم.
وتأويل قوله : (وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ
ظَلَمُوا) في ظلمهم
الصفحه ٣٤٧ : .
والثاني : أم
تنبئونه بما لا يعلم ؛ أي : ليس في الأرض.
وقوله ـ عزوجل ـ : (أَمْ بِظاهِرٍ مِنَ
الْقَوْلِ
الصفحه ٥٥ :
المظلمة.
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَشِفاءٌ لِما فِي
الصُّدُورِ) : إن للدين آفات وداء تضر به وتتلفه
الصفحه ١٩٥ : تعالى : (فَلَوْ لا كانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ
قَبْلِكُمْ أُولُوا بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسادِ فِي
الصفحه ١٤ : ألوان النعيم والأطعمة.
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَتَحِيَّتُهُمْ
فِيها سَلامٌ).
قال أهل
التأويل (٢) : إن
الصفحه ١٧٢ :
تبقى وقتين ؛ فيصير على قولهم إرادة الصلاح لهم [في غير زمن](١) الاستطاعة.
وقوله ـ عزوجل
الصفحه ٢١٦ : أَعْلَمُ مِنَ
اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ) وذلك تأويل قوله : (وَهُمْ لا
يَشْعُرُونَ) إن كانت الآية في يعقوب
الصفحه ٧ :
وقوله : (فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ
ثُمَّ اسْتَوى) : قد تقدم ذكره في صدر الكتاب.
وقوله ـ عزوجل