الصفحه ١٢١ : ونظر فيه.
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَما نَرى لَكُمْ
عَلَيْنا مِنْ فَضْلٍ ...) الآية : يحتمل هذا أي : فضلا
الصفحه ٤ : المبعوث
إليهم وجوهرهم أبلغ في الحجاج وأقطع للعذر ، وأقرب إلى الرأفة والرحمة.
ويحتمل قوله : (أَنْ
الصفحه ٣٠٤ : .
وقوله ـ عزوجل ـ : (بِلِقاءِ رَبِّكُمْ) هو كما ذكرنا في قوله : (إِلَيْهِ
مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً) [يونس
الصفحه ٣٣٣ : ، يضم كل ذي قرين في الدنيا قرينه إليه في الآخرة.
وفي قوله : (وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبائِهِمْ) وما ذكر
الصفحه ٤٣٠ : مُبِينٌ) لرسول الله كان له خاصّة لم يكن قبل والله أعلم.
وقوله : (وَجَعَلْنا لَكُمْ فِيها مَعايِشَ) أي
الصفحه ٥٣٩ : والرزق لئلا نعمل نحن مثل صنيعهم بمن دون الله من المخلوقين.
ثم اختلف في
قوله : (ما لا يَمْلِكُ
لَهُمْ
الصفحه ٤١٢ : .
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَإِنْ كانَ
مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبالُ).
اختلف في
تلاوته ، وقراءته
الصفحه ٢٨٤ : يعيّر ـ هو ـ عليه ولا يلام. وكذلك قيل في قوله : (وَلا تَنابَزُوا بِالْأَلْقابِ) [الحجرات : ١١] ذكر أنهم
الصفحه ٥٩٢ : في الدنيا ؛ لأن جميع أهل الأديان يتولّونه
ويرضونه.
ويحتمل أن يكون
قوله : (وَآتَيْناهُ فِي
الدُّنْيا
الصفحه ٢٥٢ : : أراودتن أم لا؟ ولكنه قطع القول فيه.
وقوله ـ عزوجل ـ : (قُلْنَ حاشَ لِلَّهِ
ما عَلِمْنا عَلَيْهِ مِنْ سُو
الصفحه ٧٧ :
[أحدهما](١) : يحتمل قوله : (أَنْ تَبَوَّءا
لِقَوْمِكُما) أي : اتخذا لقومكما مساجد يصلون فيها
الصفحه ١٣٤ :
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَنادى نُوحٌ ابْنَهُ
وَكانَ فِي مَعْزِلٍ).
يحتمل قوله : (وَكانَ فِي مَعْزِلٍ
الصفحه ٤٤١ :
الاعتزال ، وما يلزمهم في قوله : (أَغْوَيْتَنِي) يلزم في قوله : لعنتني ؛ لأن اللعن : هو الطرد
الصفحه ٢٣٦ : ).
وليس الدعاء في
قوله : (رَبِّ السِّجْنُ
أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ) كما يقول بعض الناس
الصفحه ٢٠٧ : في آخره أيضا على ذلك ، وهو قوله : (يا أَبَتِ هذا تَأْوِيلُ رُءْيايَ مِنْ
قَبْلُ) [يوسف : ١٠٠] ودل