الصفحه ٤٦١ : ـ عزوجل ـ : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ).
اختلف في قوله
الصفحه ٤١٥ : وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنا فِيها) [يوسف : ٨٢] وقوله : (قَرْيَةً كانَتْ
آمِنَةً ...) الآية [النحل : ١١٢
الصفحه ١٧٩ : النَّارِ) [القصص : ٤١] أخبر أنهم يكونون أئمة لهم في الآخرة.
ويشبه أن يكون
قوله : (فَأَوْرَدَهُمُ
النَّارَ
الصفحه ٢٧٤ :
هذا على
التأويل الذي قيل في قوله : (إِلَّا أَنْ يُحاطَ
بِكُمْ) أي : يعمكم ويجمعكم ؛ أي : ما كنا
الصفحه ٤١٧ :
وقوله : (وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ
مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفادِ ...) إلى آخر ما ذكر : جعل
الصفحه ٥٧٣ : فَزادَتْهُمْ إِيماناً) ، وذكر قوله : (إِنَّما أَنْتَ
مُفْتَرٍ) ـ مقابل قوله : (وَأَمَّا الَّذِينَ
فِي
الصفحه ٤٣٢ : ءً فَأَسْقَيْناكُمُوهُ وَما أَنْتُمْ لَهُ بِخازِنِينَ).
هو ما ذكرنا
على التأويل في قوله : (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا
الصفحه ١٨٧ : الأبد ؛ يقول : فلم يغيبوا عن الجنة إلا بقدر إقامتهم في
الحساب.
ومما يقوي هذا
المذهب ما قيل في قوله
الصفحه ٥٢٤ :
أَوْلِياءُ بَعْضٍ) [الجاثية : ١٩] وقوله : (أَوْلِياؤُهُمُ
الطَّاغُوتُ) [البقرة : ٢٥٧] ، وأمّا في الآخرة
الصفحه ٤٧٢ : / ٢٩٥١) ، والترمذي (٤ / ٤٩٦) كتاب الفتن : باب ما جاء في
قول النبي «بعثت أنا والساعة كهاتين» يعني السبابة
الصفحه ٤٥٢ : في المعنى ، ولا بأس بذلك.
وقال بعضهم (٣) : في قوله : (وَلا يَلْتَفِتْ
مِنْكُمْ أَحَدٌ) : أي : لا
الصفحه ٥٥١ : التأويل ، والله أعلم.
جميع ما ذكر في
القرآن من مجيئه وإنبائه ونحوه جائز أن يكون ذلك البعث تفسير ذلك كله
الصفحه ٤٠١ : القرآن (٢٣٣).
(٢) سقط في أ.
(٣) أخرجه مسلم (١ / ٣٤٨ ـ الأبي) كتاب الإيمان : باب قول النبي
الصفحه ٥٢٠ :
شبههم في غير [آي من القرآن](١) بالشجرة الخبيثة والكلمة الخبيثة ، وبالرماد وبالزبد
والتراب ، ونحوه
الصفحه ٤٧١ : سبحانه أعلم بالصواب.
قوله ـ عزوجل ـ : (أَتى أَمْرُ اللهِ
فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ).
في قوله : (أَتى