الصفحه ٥٥٠ : : (تَقِيكُمُ) ، أي : تستركم.
وقال القتبي (٢) : (ظِلالاً) ، أي : ظلال الشجر والجبال.
وقوله : (كَذلِكَ
الصفحه ٢٩٤ :
(لَعَلَّكَ باخِعٌ
نَفْسَكَ ...) الآية [الشعراء : ٣] وقوله : (فَلا تَذْهَبْ نَفْسُكَ) [فاطر
الصفحه ٢٧٦ : ).
يحتمل أن يكون
لا على إظهار القول باللسان ؛ ولكن إخبار عما في ضميره ، وذلك جائز ؛ كقوله : (إِنَّما
الصفحه ٩٢ : في
الحقائق في موافقة الأسباب ؛ لذلك كان ما ذكروا ، والله أعلم.
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَإِنْ يَمْسَسْكَ
الصفحه ١٤٥ :
وقوله : (آخِذٌ بِناصِيَتِها) أي : في ملكه وسلطانه ، يقال : فلان آخذ بحلقوم فلان ،
وفلان في قبضة
الصفحه ٢٠٤ : الكتاب ، والله أعلم بما
أراد.
وقوله : (الْمُبِينِ).
قيل : (الْمُبِينِ) ، أي : ليبين فيه الحلال
الصفحه ٥٥٤ : ـ عزوجل ـ : (وَيَوْمَ نَبْعَثُ
فِي كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً عَلَيْهِمْ مِنْ أَنْفُسِهِمْ).
يحتمل قوله
الصفحه ١٥٠ : الأصنام التي عبدوها.
وقوله ـ عزوجل ـ : (فَما تَزِيدُونَنِي
غَيْرَ تَخْسِيرٍ) : قيل فيه بوجوه :
قيل
الصفحه ٢٢ : إليه مما لم ينزل ، والمعنى : أن هذا القرآن لو
لم يكن من عند الله ، لما كان أحد في الدنيا أظلم على نفسه
الصفحه ٧٣ : الذي جاء سحرة فرعون.
أو يقول : لا
يفلح الساحرون في الآخرة بسحرهم في الدنيا.
ويحتمل قوله : (وَلا
الصفحه ١٨٣ : .
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَكَذلِكَ أَخْذُ
رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى) أي : هكذا يأخذ كفار هذه الأمة كما أخذ
الصفحه ٣٢٣ : والآصال؟ قيل : يحتمل : أبدا دائما : ليس على مراد (١) الوقت ؛ ولكن على الأوقات كلها.
قوله تعالى : (قُلْ
الصفحه ٢١٢ : يوسف (٣).
وجائز أن
تكونوا قوما صالحين في الآخرة ، وقالوا : إنهم تابوا قبل أن يزلوا ويعصوا.
وقوله
الصفحه ٣٤٥ :
لِلَّذِينَ كَفَرُوا) يقول : أمهلتهم [في كفرهم وهزئهم.
هذا يدل أن
تأخر العذاب عنهم لا يؤمنهم.
وقوله
الصفحه ١٨٨ :
قوله تعالى : (فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِمَّا يَعْبُدُ
هؤُلاءِ ما يَعْبُدُونَ إِلاَّ كَما يَعْبُدُ