الصفحه ١٩ : البيت [عليهمالسلام] ، فقد أثبتنا أن السورة كانت تنزل أولا .. ثم وبعد مضي
مدة من الزمن تحصل الأحداث التي
الصفحه ٢٨ : ء .. ثم أرسل
الأنبياء من لدن آدم [عليهالسلام] وإلى الخاتم [صلىاللهعليهوآله] من أجل هذا الإنسان
الصفحه ١٣٤ : البر بجميع معانيه من جهة ثانية ،
وبذلك يكون تعالى قد أشار إلى جميع المعاني والجهات المفترضة والمطلوبة
الصفحه ١٦٤ :
الإيحاء سيقتصر
على خصوصية الربوبية ، التي هي الخصوصية الأبرز ، وهي تعني الرعاية من موقع الحكمة
الصفحه ١٧٨ : على هذا التعهد هو دعوة الطرف الآخر إلى إنجاز أمر مّا ، بحيث يكون هذا
المنذور في مقابل إنجاز ذلك الأمر
الصفحه ٣٣ :
عودة إلى كلمة «الإنسان»
:
ونعود لتوضيح ما
نرمي إليه هنا ، فنقول :
لو أن كلمة (الْإِنْسانِ) في
الصفحه ١٨٢ :
النذر»؟! ..
ويجاب : أن هذه
الباء قد جاءت لبيان هذه المعادلة ، وهو أن يكون ما يأتي به من عمل قد
الصفحه ٧٢ : مختلفة ، كالخوف والكرم والشجاعة والجبن ، وما إلى ذلك ..
وتحصل صراعات ،
وتتصادم خصوصيات الأفراد فيما
الصفحه ٣١ : أي
علم آخر؟! ..
على أن اللغة إنما
يحتاجها الناس من حيث هم بشر .. وهي موضوعة في الأصل لمعان حسية
الصفحه ٢٥٩ : جعلنا له هدفا هو الحصول على رضا الله سبحانه
.. لأن الصفات الإنسانية ، كالكرم والشجاعة وغيرها .. إنما
الصفحه ٢٧٢ : الماضي ، فقال : (وَقاهُمْ) ولم يقل : سيقيهم الله ، ربما للإشارة إلى أن هذا الأمر هو
من الأمور المقضية
الصفحه ١٦٧ : يجعلهم
يستحقون الجزاء والعطاء ، والكرم ، واللطف ، والفوز بالتالي بمقامات القرب والرضا
منه تعالى.
* * *
الصفحه ١٩٣ : بالمستقبل وحضوره لديه ، هو على حد علمه
تعالى بما مضى.
وهذا ما ربما يوضح
لنا قوله تعالى : (وَإِنَّ
الصفحه ١١٨ : الوعيد على نحوين ، أحدهما أضعف تأثيرا من الآخر. فالوعيد
المجرد عن الإعداد ، يبقى مجرد محاولة لإيجاد تصور
الصفحه ٢٢٠ : عن أن يعطيه إياه ساعة الإفطار ، وبعد أن وضع أمامه ، وبعد مضي
يومين على الصيام.
وإذا أعطاه شيئا