الصفحه ٤١ : ، والتربية له ، والإحسان
إليه ، فهو نعمة أخرى له عليه ، لا بدّ للإنسان من شكره عليها.
إنه بهذا الامتنان
الصفحه ٥٢ :
المطر ولا ينبت
شيء ، وقد تضرم النار ، ويمنعها الله من الإحراق ، وقد يقارب الإنسان زوجته ، ثم
لا
الصفحه ١٠٨ :
معانيه ، مخلوق
مصنوع مثلكم مردود إليكم» (١).
فالله إذن يريد
لنا أولا أن نشعر به بقلوبنا ، ونحس
الصفحه ٢٢٠ : أراد أن
يتخلى ذلك الصائم له عن شيء ، فإنه سيقنع نفسه بأنه لا حاجة لأن يتخلى له عن جميع
ما هيأه .. فضلا
الصفحه ١٤٥ : آخر ، وهو الزنجبيل ، وسيأتي إن شاء الله الحديث عن الفرق بينهما ، وعن
سبب اختيار «الزنجبيل» بالذات
الصفحه ٢٣٣ :
كرامتهم ،
وأرواحهم ، ويسعى في إبطال دين الله ، وإلى أن يسلبهم الحق الذي جعله الله تعالى
لهم ، في
الصفحه ٢٤٠ : الدليل هو أن معرفتك بالله راسخة وعميقة ، وقد أصبحت
أعمالك خالصة له .. ومن كان كذلك ، فلا يعقل أن يريد جزا
الصفحه ٦٥ : أن هذا الابتلاء قد أوجب أن يجعل الله له حاسة السمع والبصر ، إذ لو كان
كذلك لقال : «فجعلناه سامعا
الصفحه ١٣٨ : يحضره الأجل يعطش عطشا شديدا ، فيعرض عليه إبليس قدحا من
ماء ، ويقول له :
«إن
سجدت لي أسقيك منها ، فإذا
الصفحه ٢٤١ :
فيأتي هذا القيد
هنا ليؤكد على : أن عملهم قد كان لوجه الله في كل مراتبه وحالاته ، وأن ذلك متحقق
في
الصفحه ٢٥ : الآية : أن هذا الإنسان ، منذ بدء وجوده ما زال مذكورا عند الله ،
في مختلف مراحل وجوده ، من خلال استمرار
الصفحه ٢٨١ : «نضرة» و «وسرورا» إنما هو
لإفهام الإنسان أنه لا حدود لعطاء الله سبحانه .. فإذا كان يتخيل الأمور محدودة
الصفحه ٨ :
اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلًا طَوِيلًا
(٢٦) إِنَّ
هَؤُلَاء يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ
الصفحه ٨٨ : الله
سبحانه عن خلق الإنسان من نطفة أمشاج ، فإنما يريد أن يعالج حالة الغفلة التي
تعيشها هذه النفس
الصفحه ٩١ : لحظة وآن .. وأنه هو الذي يربيه وينميه ، وينشؤه .. ويتفضل عليه بالنعم ، من
دون أن يقهره على شيء ، بل هو