الصفحه ٢٦٣ : .
فإن ذلك قد يشير إلى شيء من الاهتمام منهم بالذات ، وحب اكتساب المنافع لأنفسهم
كأشخاص. مع أن رضا الله
الصفحه ١٩٧ : ثمة معاص لدى الأبرار ، اقتضت وصول الشر إليهم ، لكن
التفضل والعفو الإلهي قد حال دون ذلك ..
مع أن الله
الصفحه ٢٦٠ : الآخرين ، من دون أن يربط ذلك
بالله سبحانه ، فإنه يستحق المدح الدنيوي ، بمعنى مدح كماله في صفاته البشرية
الصفحه ١٥ : إن الرواية قد وردت عنه بخلاف ذلك
أيضا .. كما سيأتي.
ثم جاءنا أخيرا من
حاول أن يستدل لذلك ، ويجمع له
الصفحه ٣٩ : ء : «وكم من ثناء جميل لست أهلا
له نشرته» .. إذ إن أهل السوء والانحراف ليس فيهم ما يصلح للثناء ..
كما أن
الصفحه ٥٥ : الله الخلق للنبي عيسى [عليهالسلام] في سورة آل عمران ، كما أنه تعالى في سورة المؤمنين بعد
ذكر مراحل نشو
الصفحه ٥٦ :
تعالى وعلى غيره
..
غير أن الله تعالى
يتصرف في الكيفية من خلال اقتضاء التصرف في المادة له
الصفحه ٧٠ : الهدايات التشريعية ، التي يحتاجها ، من حيث إن إعطاء
تلك النعم له قد جعله بحاجة إلى هدايات تناسبها ، ولينظر
الصفحه ٢٧١ : .)
«فَوَقاهُمُ اللهُ» :
هناك عدة نقاط لا
بد من الإشارة إليها ، وهي التالية :
ألف ـ إن الوقاية
هي جعل ما يمنع
الصفحه ٩٦ :
أن الهداية
للإنسان قد بدأت مذ خلقه الله نطفة ، حيث صاحب هذا الخلق له إعطاءه الحالات
والميزات التي
الصفحه ٢٧٤ :
حين يقرر أن
الحسنة بسبع مئة ، وأن الله يضاعف لمن يشاء .. وأن ذلك يصير حقا لهم بعد تحقق
الجعل
الصفحه ٦٨ :
ويفترض فيه أن
يتعامل مع الأمور من موقع المتطلب لما هو أصوب ، والساعي لما هو أزكى وأطيب ، ولما
هو
الصفحه ٨٢ : : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللهُ
عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَداً إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ مَنْ إِلهٌ
الصفحه ١٦١ :
تكون عليه طبيعة العلاقة بين الربّ وعباده .. وأنها علاقة كرامة ، ومحبة وطاعة ،
وتقرب له من قبل العبد
الصفحه ١٧٢ : تعهداتهم أمام الله سبحانه ..
وذلك لغفلتهم ، أو
لضعف معرفتهم به تعالى ، أو لغير ذلك من أمور ، يمكن أن يكون